رواية أحببتها فغيرتني الفصل السادس 6 بقلم سنيوريتا
رواية أحببتها فغيرتني البارت السادس
رواية أحببتها فغيرتني الجزء السادس
رواية أحببتها فغيرتني الحلقة السادسة
و أسر راح مسك عز و فضل يضرب فيه و كانت مريم بتحاول تشيل أسر لأنها حسيت ان أسر هيموت عز في ايده
أسر : انت اي يا بني آدم مش ناوي علي خير و لا اي يعني مره ندى و دلوقتي مريم انت بتعمل فيا كدا ليه دا انا كنت بعتبرك اخويا
عز : اهدا بس و انا هفهمك يا أسر بطل تسرع بقى بطل
و فضلوا يضربوا في بعض لحد ما مريم و هي بتشيل ما بينهم راحوا زقوه من غير قصدهم و وقعت في الشارع و لسه بتقف من على الأرض و قامت العربية خبطاها
مريم: اااااااااااااه اسررررررررررر
أسر و عز سابوا بعض و جريوا علي مريم اللي بقيت عبارة عن دم
عز : ركبها بسرعة العربية عشان نروح المستشفى
أسر : هجيب عربيتي و هوديها للمستشفى بنفسي
عز بعصبيه : شيل مشاكلنا علي جنب دلوقتي البنت هتموت مننا الله يخربيتك
و فعلا أسر اقتنع و راح شال مريم و حطها في العربية و راحوا المستشفى
عز : اي حد يسعف البنت بسرعة هتكون مننا
الممرضات اخدوها منه و حطوها علي الترولي و ودوها غرفة العمليات كان أسر علي آخره و عز كان خايف عليها اوي بس مش عارف اي السبب لكن هو خايف عليها اوي و أسر كان علي آخره
أسر : عارف يا عز لو حصل ل مريم حاجه مش هرحمك سامعني مش هرحمك
عز التفت له : انت كل حاجه مسببها فيا و انا ماليش ذنب في اي حاجه كل حاجه بتحصل بسبب عدم ادراكك للي بيحصل حواليك مش بسببي انا
أسر سكت و حزن جدا و حس بجد انه فعلا كل شئ بيحصل بسببه
الدكتورة خرجت من عند مريم : الحمد لله الحالة استقرت و بقيت كويسة هى كانت بصراحة حالتها صعبة اوي و كان احتمال كبير تموت لكن لولا ستر ربنا
أسر : الحمد لله انها بخير بينفع ادخل اشوفها
الدكتورة : هينقلوها للغرفة الثانية و اللي حابب يطمن عليها يطمن
أسر : تمام شكرا ليكِ يا دكتورة
الدكتورة : الشكر لله .
مشيت الدكتورة و نقلوا مريم الغرفة الثانية و كان أسر رايح يطمن علي مريم راح عز موقفه
عز : ممكن ادخل معاك اطمن عليها
أسر سكت شوية و بعد كدا وافق : تمام موافق بس هستأذن من مريم الأول قبل ما ادخلك
عز استغرب بس ما بينش: تمام
أسر : حمد لله علي سلامتك يا وحش الكون انت خوفتني عليكِ يا بت مش ناوية تبطلي شقاوة بقا
مريم ضحكت بتعب : يا جدع الله يسلمك انا الحمد لله زي الفل
أسر: طب الحمد لله انك بخير .
مريم : بخير طول ما انت بخير يا حبيبي
أسر: مريم الشاب اللي كنت بضربة كان عايز يطمن عليكِ ممكن يدخل و لا لأ
مريم سكتت لفترة و بعد كدا اتكلمت : لأ ما تخليهوش يدخل لان ما فيش اي صلة تربطني بيه انت ممكن تطمنه عليا و تقوله اني بخير
أسر : تمام يا حبيبتي
أسر طلع ل عز و قال له : هي بقيت احسن الحمد لله بس ما وافقتش انك تدخل تطمن عليها
عز بغضب : ليه ما وافقتش اني ادخل
أسر : هبقى افهمك بعدين
عز : تمام حمد لله علي سلامتها استنأذنك سلام ….. و مشي
أسر اخد مريم و وصلها للبيت و اول ما وصلوا للبيت
ام مريم بخضه : مالها مريم يا أسر
أسر : حادث صغير يا امي ما تخافيش عليها
ام مريم: ما اخافش ازاي عليها دي بنتي
مريم : ما تخافيش يا حبيبتي انا زي الفل ممكن بس تطلعوني فوق عشان ارتاح في اوضتي
و طلعتها امها و سابتها تنامو مشيت
ام مريم : هو احنا هنفضل علي الحال ما لحد امتي
أسر: مش عارف
ام مريم : مش عارف ازاي يعني كل يوم احنا في خطر
أسر : ما احنا مش هنخلص من دا كله غير لما نعرف ال …..
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببتها فغيرتني)