رواية أحببتها عمياء الفصل التاسع 9 بقلم آية رأفت
رواية أحببتها عمياء الجزء التاسع
رواية أحببتها عمياء البارت التاسع
رواية أحببتها عمياء الحلقة التاسعة
إرتعب يوسف ، وعلي على صراخ بسمة فأسرع إليها يوسف ويسألها : بسمة فى اى حاسه باي ردي عليا
بسمة بألم وصراخ : دماغي مش قادرة وجعني اوى اااااه
علي بقلق على أخته : بسمة أهدي ياحببتي
يوسف بقلق : احنا لازم ننقلها على المستشفي بسرعة ياعلي قبل ماحالتها تتدهور أكتر من كده
علي بقلق : تمام يلا بسرعة يايوسف ، وحمالها علي سريعا ثم وصلو للمستشفي وأخذها يوسف لغرفه الإشاعة وبدء يعملها الإشاعة على دماغها وإستنا الإشاعة تطلع وقعد مع بسمة فى أوضته
يوسف بإبتسامة : عاملة اى دلوقتي بعد المهدئ
بسمة بهدوء : تمام الحمدلله هو انت لي عملت كده
يوسف : عملت اي
بسمة : قولت إنك إتجوزتني مع إن علي إتفق معاك على إنك خطيبي بس
يوسف بهدوء وإبتسامة : علشان اقدر فعلا اتصرف وأنا جوزك هيبقي حقي أتصرف مع والدك لكن وأنا خطيبك مستحيل أقدر أتصرف
بسمة بتفهم وهدوء : بس إنت كده بتورط نفسك يسري مش سهل ومش هيسكت
يوسف بإطمئنان : انا عارف علشان كده قولت إنك مراتي المهم دلوقتي أسيبك وأروح أشوف الإشاعة وأرجعلك
بسمة بإبتسامة بسيطة : تمام
ذهب يوسف ليري الإشاعة ليسمع صوت صراخ بسمة بعد خروجة
بسمة بصراخ : يوووووسف ….
ياتري ماذا حدث لبسمة …… ؟!
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببتها عمياء)