روايات

رواية أحببتها رغما عني الفصل السادس عشر 16 بقلم ريحانة أحمد

رواية أحببتها رغما عني الفصل السادس عشر 16 بقلم ريحانة أحمد

رواية أحببتها رغما عني الجزء السادس عشر

رواية أحببتها رغما عني البارت السادس عشر

رواية أحببتها رغما عني
رواية أحببتها رغما عني

رواية أحببتها رغما عني الحلقة السادسة عشر

فى بيت حسام الزناتى😊
سجى بخوف وهى بترجع لورا:عمو حسام فى حاجه
حسام مره واحد قرب منها ومسكها ونزل القميص من على كتفها وهى انصدمت وخافت منه
سجى بدموع:عمو لو سمحت مينفعش كده
حسام بهدوء وهو بيمسحلها دموعها:بس خلاص أهدى أنا بس شوفت الكدمات إلى فى كتفك ده وراح مرجع القميص مكانه تانى
حسام:أهو يا ستى قوليلى بقى مين إلى عمل فيكى كده
سجى بتوتر وخوف:هو هو
حسام وهو بيرفع وشها ليه:قولى متخفيش محدش يقدر يلمسك وانا موجود
سجى بدموع:ده مالك كان ضربنى لما مش كنت موافقه اتجوزه
حسام بغضب:إبن الك**لب ورحمه أمى م انا رحمه من تحت أيدى وأكمل بحنان تب يلا كفايه كده النهارده روحى نامى وانا هانام قصادك على الكنبه
هزت رأسها وراحت نام اما حسام غير هدومه بعد اما اطمن انها نامت ونزل آخد عربيته ومشى
🙂🙂🙂🙂🙂💔
عند فارس كان بيراقب حسام وعرف إنه خرج وطلع لاوضه حسام وكل تفكيره أنه لازم يخلص من سجى
فتح الباب ودخل لقى سجى نايمه بهدوء قرب منها وهو ماسك المخده بس لما قرب منها صرخ بوجع لما سجى مسكت أيده وكسرتها
سجى ببرود قاتل وهى مازالت ممسكه بذراعه المكسوره واليد الأخرى تكتم صوت صراخه:مش سجى المنصورى إلى يتعمل معاها كده يا فارس بيه ورمته على الأرض
فارس بخوف ووجع وهو ماسك دراعه وبيرجع لورا:أنت أنت بنت أحمد المنصورى

 

 

سجى بغضب ووجع داخلها:أيوه بنت أحمد إلى كان صاحبك إلى خنته وقتله هو ومراته وعياله بدم بارد عشان الفلوس يا كللللللل**ببببب
سجى وهى تحاصر بيدها عنقه:متخفش يا فارس بيه مش هاتموت دلوقتى لسه هادفعك تمن كل نقطه دم نزلت من أهلى وأولهم أبنك رقبته قصاد رقبه أخويا وبعدها مراتك وبعدها أنت يا فارس واوعدك مش هارحمك
فارس بخنقه وهو مش قادر يتنفس وفجأة اغمى عليه بعدت عنه وهى بتقعد وبتتكلم بهمس ودموعها مغرقه وشها
سجى بدموع وكسره : ليه ليه بقيت وحيده من صغرى بسبب شويه فلوس ليه كده ليه يا ربيييييى ااااااه وبعدين مسحت دموعها وقامت شدت فارس من رجاله بره الأوضة ورمته من السلم ودخلت الأوضة تانى ونضفتها وراحت ببرود وكأن لم يحدث شئ ونامت….
😊😊😊😊😊😊😊💔
فى منزل أسد الشرقاوي
أسد ببرود بعد أما عشق طلعت:أنت حامل؟!
يارا بقلق وخبث:أيوه يا حبيبى انا حامل فى أبنك يا أسد
أسد بسخريه : تب وماله ألف مبروك
وطلع على السلم وهو بيكلم نفسه:فكرانى اهبل يا بنت الك ::لب بس كويس انا معاكى لحد أما أشوف آخرتها وأنت عملتى اللعبه ده ليه
أما يارا اتوترت جدا من طريقه أسد هى كانت متوقعه أنه هايهد الدنيا عليها
يارا بتفكير وخوف:شكل أسد مش مصدق اللعبه ده ده حتى مقليش نتأكد معقول أسد يكون عارف إنى مش بخلف لا طبعا هو اكيد مش عارف
مجاهد بصوت عالي:يااااا را
يارا بانتباه:نعم يا جدو
مجاهد:مالك سرحانه فى اه
يارا:ها لا ولا حاجه أنا هاطلع أرتاح شويه بقى وطلعت وهو بص عليها بسخريه
مجاهد:يا ويلك من إلى أسد هايعمله فيكى يا يارا واتأكد إن محدش موجود وقام بسرعه دخل المكتب وضغط على زر فى الحيطه اتفتح باب صغير نازل على درج دخل وقفل وراه وفضل ماشى لحد أما دخل أوضة و
مجاهد بضحك وكره: شوفت إلى بيلعب معايا آه إلى بيحصله شوف هاتعيش عمرك ميت وكمان لما تموت محدش هايعرف لأنك ميت ميت من الأساس ههههه وخرج تانى من الاوضه
😘😘😘😘😘😘😘💔

 

 

طلع أسد الاوضه ودخل منغير م يعمل صوت لقى عشق قاعده على السرير وبتعيط
حس بزعل جدا بس اتكلم ببرود:والهانم بقى زعلانه لتكون بتحبنى ولا حاجه
عشق بقوه مسحت دموعها وقامت وقفت قدامه وطخخخخ
عشق بقوه مزيفه:لا أنا زعلانة لأنى مع إنسان واطى وسافل زيك و
سكتت لما لقى أسد عينه أحمرت من الغضب وعروقه بانت بشكل يخوف
عشق فى نفسها:يا ماما هو هايتحول ده ولا اه
أسد بغضب وهو بيضرب وهى بترجع لورا:واه تانى كملى مالك خايفه ليه
عشق بتلعثم وخوف: لا انا مش خايفه منك بقولك آه أنت سمعت مقوله الجرى نص الجدعنه أحب أعرفك أنه الجدعنه كلها وجرت منه
أسد وهو بيجرى وراها بغضب: تب وربى م انا سيبك يا عشق
عشق وهى بتجرى بخوف:تب ونبى سماح عاااااا
أسد وهو محاصر عشق بين ايديه:ها تقدرى تتخيلى دلوقتى انا ممكن أعمل فيكى آه
عشق بخوف مش عارفه تتحرك وفجأة قربت منه بسرعه وباسته من شفايفه وبعدت تانى:أنا أسفه
أسد بصدمه من تصرفها ولكنها ابتسم بخبث وشدها من وسطا ليتهم شفتيها بين شفتيه وهو يقبلها بقوه تاره وبهدوء تاره أخرى حتى اذابها بين يديه لتقابله قبلاته وهى تتعلق برقبته بقوه يحملها ويتوجه بها ناحيه السرير
لتسكت شهرازاد عن الكلام الغير مباح لتصبح زوجته قولا وفعلا….
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥💔

 

 

عند مراد كان راجع متأخر وفجأة شاف عربيه سوداء كبيره وقفت قدامه
نزل مراد بغضب:أنت اتجننت عايز تموت يعنى ولا آه
وفجأة باب الشباك اتفتح وانضرب نار على مراد وبعد كده سابوه ومشيوا بسرعه
مراد وقع على الأرض وفجأة قفل عينه واستسلم للدوامه السوداء إلى بتسحبه
فيروز بصراخ بتصرخى من النوم:مررررررررراد

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببتها رغما عني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!