Uncategorized

رواية قاسي لكن عشقته الحلقة السابعة عشر 17 بقلم ياسمين جمال

 رواية قاسي لكن عشقته الحلقة السابعة عشر 17 بقلم ياسمين جمال

رواية قاسي لكن عشقته الحلقة السابعة عشر 17 بقلم ياسمين جمال

رواية قاسي لكن عشقته الحلقة السابعة عشر 17 بقلم ياسمين جمال

وهنا جاء اتصال برامى من رقم احمد
رامى :الو يااحمد انت فين
الشخص :حضرتك تقرب لصاحب الفون
رامى :ايوة ابن عمى
الشخص :طب حضرتك ابن عمك عمل حادث باعربيه وحالته خطيرة
رامى :ايه طب هو فين
الشخص :ف مستشفى *******
اسلام :مالك يارامى
رامى :عارفه لو احمد حصله حاجه والله لأطلع بروحك وتركهم وغادر سريعا وتبعه اسلام وسارة
ولكن لم يلحقه اسلام وسارة فأتبعوه بالسيارة
فى الفيلا
ندى :قاسى مالك
قاسى :مش عارف حاسس بقلق احمد ورامى واسلام مش بيردوا
ندى :متخافش خير ان شاء الله وجلست بجانبه ووضعت كفه بين كفيها
……
وصل رامى المستشفى وذهب الى الرسبشن
رامى :احمد معتز الشرقاوى فين
الفتاه :هو ف غرفه العمليات ف الدور الثالث
صعد رامى الى الدور الثالث الى رفيق عمره ووقف امام غرفة العمليات ينتظر احد يخرج ليطمأن على احمد
وصل اسلام ايضا
ودخل الى الرسبشن
اسلام :لو سمحت فى واحد هنا لسه داخل هو جه ليه
الفتاه :اى واحد
اسلام :بسى هو شاب ولسه داخل حالا
الفتاه :هو فيه واحد سأل ع واحد عمل حادثه
اسلام :اسمه ايه
الفتاة :احمد معتز
اسلام والصدمه ملأت وجهه :ايه
وكذالك سارة انصدمت كثيرا
اسلام :طب هو غرفه ايه
الفتاه :لا هو ف العمليات
اسلام :طب حالته ايه
الفتاه :حاليا معرفش بس لما وصل المستشفى كانت خطيرة جدا
زادت الصدمه على سارة واسلام
اسلام :هو ف اى دور
الفتاه :الثالث
تركها اسلام واخذ سارة ونهض الى الدور الثالث وجد رامى يجلس على الارض امام غرفة العمليات ويبكى
اسلام :رامى احمد كويس
نظر له رامى :معرفش لسه محدش خرج
لم يأخذ رامى باله من سارة التى تقف بعيدا
وظلو جالسين وتعدى ساعه تلو الاخرى والكثير من الاطباء يدخلون والاخرون يخرون وكانت الممرضات ترفض الحديث معهم
وهنا جاءت ممرضه تدخل ليوقفها رامى
رامى :هو حالته ايه
الممرضه :الصراحه خطيرة جدا ادعوله وتركته ودخلت
وقع رامى على الارض لا اوعى تسيينى انت اخويا وصديقى وكل حياتى انت قوى مستحيل تسيبنى
كانت سارة منهارة واسلام يهدأها
..
فى الفيلا
غرفه قاسى
قاسى :انا قلقان محدش بيرد
ندى :طب حاول تانى
قاسى :ماشى واتصل قاسى برامى
……
فى المشفى
اسلام :رامى رد ع الموبايل
رامى :هاه واخرج الموبايل ورد ع قاسى
قاسى :الو يرامى قلقتنى انتوا فين واحمد فين هو كويس
رامى :قاسى احمد عمل حادثه وهو ف العمليات
قاسى :انت بتقول ايه انتو ف اى مستشفى
رامى :*******
قاسى :جاى حالا
ندى :ف ايه ياقاسى
قاسى :احمد عمل حادثه وهو ف العمليات
ندى :ايه طب هو كويس
قاسى :معرفش
ندى :هروح معاك
قاسى :خليكى انتى
ندى :لا هاجى دا اخويا التانى
كانت مريم ماره امام الغرفه وسمعت الحديث بينهم لتقع ع الارض مغشيا عليها وهى تقول احممممد
التفت قاسى وندى ليجدوها ملقاه ع الارض جرى اليها قاسى وحاول ان يفيقها ولكن لم تفق فنزل بها قاسى الى الاسفل ورأه معتز وسالم
معتز :مال مريم ياقاسى
قاسى :مفيش يابابا انا هاخدها ع المستشفى
معتز :واحنا كمان وخرج قاسى وهو يحمل اخته ومعه معتز وسالم
غيرت ندى ملابسها واخذت سها وذهبوا الى المشفى
…….
وصل قاسى :الى المشفى
وادخل اخته الغرفه وخرج ليفحصها الطبيب
…..
معتز :مالها اختك ياقاسى
قاسى :هى سمعتنى وانا بتكلم مع ندى
معتز :وايه اللى يخليها كده
قاسى :اصل احمد عمل حادثه وهو ف العمليات
معتز :انت بتقول ايه ابنى
قاسى :اهدى يابابا ان شاء الله خير انا هروحله ماشى
وغادر قاسى متوجها الى اخيه ليقابل ندى ف الطرقه
سها :فين سارة
قاسى نظر لندى واشارت له ان والدته لا تعلم شئ
قاسى :ف الغرفه ٣٠٢
سها :ماشى
ندى :انا هاجى معاك
قاسى :انتى جيتى ليه انتى حامل وممكن تتعبى
ندى :للمرة التانيه بقولك ده اخويا
قاسى :طب تعالى وذهب الى اخوه
قاسى :رامى
رامى وقف وجرى على قاسى واحتضنه
قاسى :حصل ايه يرامى
رامى :معرفش هو حد اتصل بيا وقالى
وهنا قامت سارة لتحتضن ندى ولاحظها رامى
رامى :انتى بتعملى ايه هنا هاه جايه تكملى ع اخويا وانا اقول حالته خطيرة ومش بتتحسن اتاريكى هنا حتى بتعذبيه وهو بين الحيا والموت امشى من هنا يلا محدش عايزك واحمد مش عايزك
سارة :رامى حررااام عليك
رامى :هههه لا والله دا ايه ده داانتى اللى حرراام عليكى بتعملى كده ليه عايزة تدمرى اديكى دمرتى اعز انسان عندى انتى ايه ياشيخه اطلعى من حياته بقى مش انتى طلبتى كدا اهوه هو نفزلك طلبك ولا انتى ولا احنا هنشوفه افرحى
انهارت سارة فى البكاء
اسلام :خلاص كفايه يارامى كاد يرد ولكن خرج الطبيب
التف الجميع حوله
قاسى :اخويا كويس صح
الطبيب :للأسف هو فقد دم كتير ومحتاجين دم وكمان متبرع كبد
قاسى :انا جاهز
رامى :وانا
اسلام :وانا
سارة :وانا
رامى :شكرا مش محتاجينك
سارة :رامى
رامى :مستحيل
الطبيب :المهم الممرضه هتاخد منكم عينات وهنشوف اللى ينفع
وتركهم وغادر وجاءت الممرضه اخذت من الجميع وجاءت عند ندى
الممرضه :مش هتدينى احللك
قاسى :لا هى حامل
الممرضه :اسفه والف مبروك وربنا يشفى المريض
الجميع :ياارب
وبعد فترة جاءت الممرضه تخبرهم بالنتائج
المتبرع هيكون قاسى
والدم الجميع بس ممكن من الشباب بس
وتوجهت الى قاسى :ممكن حضرتك تيجى معايا
قاسى :ماشى
ليجد ندى تبكى ومسكت دراعه
قاسى :ندى مالك
ندى :هاجى معاك
قاسى :تعالى
ودخل قاسى وندى الغرفه
الممرضه :ممكن حضرتك تغير هدومك
قاسى :ماشى واخذ منها الملابس
ندى :قاسى متسبنيش
قاسى :متخافيش ياحياتى بس خلى بالك من ابننا
ندى :بتقول ليه كده انت راجعلنا صح
قاسى :ان شاء الله حبيبتى
هنا دخلت الممرضه لتأخذ قاسى الى غرفه العمليات
ودخل قاسى غرفه العمليات مع اخيه واصبح القلق مضاعف ولا احد يعرف سوى ندى وسارة واسلام ورامى
…………
عند مريم
كان معتز قلق ولكن سالم هدأه وكان معتز يقرأ القرآن هو وسالم
اما مريم فكانت نائمه وسها تبكى على بنتها بغزارة
فماذا سيحدث اذا علموا ان ابناءهم الثلاثه اصبحوا ف خطر
……
عند ندى
كانت قلقه جدا على قاسى وكذالك احمد
وبعد ساعه ونصف خرجت الممرضه تجرى ولا احد يعلم لماذا وبعد دقائق اتت بطبيب
ولكن اوقفت ندى الممرضه
ندى :ف ايه
الممرضه :المتبرع جاله نزيف مفاجأ
يتبع..
لقراءة الحلقة الثامنة عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشق ياسين للكاتبة سمسمة سيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!