رواية ملاك الادهم الفصل الثاني عشر 12 بقلم مريم سيد
رواية ملاك الادهم الجزء الثاني عشر
رواية ملاك الادهم البارت الثاني عشر
رواية ملاك الادهم الحلقة الثانية عشر
مصطفى بغيرة :- بلا مصطفى بلا زفت كنتى بتكلمى مين دلوقتى على الفون
يارا بغضب:- سيب ايدى يا مصطفى انت ازاى تمسك ايدى كده ثم ان فى اى حصل لكل ده اصلا
مصطفى سابها:- سبت ايدك ممكن اعرف كنتى بتكلمى مين دلوقتى
يارا باستغراب:- وحضرتك بتسأل ليه ان شاء الله
مصطفى بعتراف:- كل ده ومش عارفة ليه بسأل انا بسأل لانى بحبك وبموت فيكي كمان ده سبب كافى بالنسبالك
يارا بصدمه:- ايه قولت ايه دلوقتى
مصطفى:- قولت بحبك غريبة الكلمه يعنى ايوة انا بحبك يا يارا
يارا بحب وكسوف:- وانا كمان بحبك يا مصطفى
مصطفى بصدمة:- ايه قولتى ايه حالا
يارا بكسوف:- قولت انى بحبك
(مصطفى شالها وفضل يلف بيها كتير من كتر ما كان مبسوط وهيا كمان كانت مبسوطة جدا انها عرفت ان بيحبها زى ما هى بتحبه وبعدها افتكر المكالمه ونزلها)
مصطفى بغيرة:- ايوة صح انتى كنتى بتكلمى مين فى الفون دلوقتى وبتقوليلة حبيبى كمان مين ده ان شاء الله
يارا بفرحة من غيرته عليها:- كنت بكلم ادهم اخويا علشان هيجى ياخدنى بعد شوية
مصطفى:- برضو متقوليش حبيبى لحد غيرى انا وبس اللى حبيبك وانا بس اللى اسمعها فاهمة ولا لا
يارا بكسوف:- عيب يا مصطفى اللى انت بتقوله ده اتلم
مصطفى:- قلبتى طماطم دلوقتى وبعدين بكرة هتقوليلى حبيبى وروحى كمان وعلطول لانى هروح دلوقتى اطلب ايدك من ادهم علشان نتجوز
(وبعدها مصطفى اخد منها رقم تليفون ادهم ومشي راح اوضته علشان يكلم ادهم وياخد منه معاد بس الاول راح عند مامته وقالها اللى حصل وهيا كانت طايرة من الفرحة لانها بتحب يارا زى بنتها ملاك بالظبط)
(يارا راحت قعدت مع البنات وكانت مبسوطة لدرجة ان البنات لاحظوا فرحتها فسألوها)
ملاك:- مالك يا يارا طلعتى ودخلتى مبسوطة هو ايه اللى حصل
يارا بتوتر:- لا ولا حاجه
حياة:- والله ابدا لازم تقولى ايه اللى حصل برا
اسراء بتاكيد:- ايوة انتى خرجتى عادى تردى على الفون ورجعتى مبسوطة قوليلى هو مين اللى كان بيكلمك
شهد:- ايوة قولى مين وايه سبب الفرحة دى كلها
يارا:- ايه ده انتو كلكوا عليا خلاص هقولكم اللى حصل
(وقالت يارا كل اللى حصل وملاك طبعا كانت اكتر حد مبسوط جدا لانها كانت حاسة ان مصطفى بيحب يارا من نظراته ليها علطول)
ملاك بفرحة:- بجد انا مبسوطة ليكم خالص (وحضنتها جامد)
(وبعدها قعدوا مع بعض يتكلموا فى اى حاجه ونسيبهم ونروح عند ادهم فى الشركة كان موجود هو وعمر فى المكتب بيتكلموا فى الشغل وفجأة فون ادهم رن)
مصطفى:- السلام عليكم
ادهم:- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مصطفى:- حضرتك استاذ ادهم
ادهم:- ايوة انا مين حضرتك
مصطفى:- انا مصطفى الراوى اخو ملاك صديقة اخت حضرتك
ادهم:- ايوة طبعا فاكر حضرتك ازى حضرتك يا دكتور مصطفى
مصطفى:- تمام الحمدلله كنت عاوز اخد من حضرتك معاد على انفراد لو سمحت فى اى وقت
ادهم:- تمام ممكن تيجى عندى الشركه او فى البيت لو تحب
مصطفى بسرعة:- لا لا لا البيت لا ةكمان الشركة مش هينفع ممكن اقابل حضرتك فى مكان تانى
ادهم:- تمام ممكن نتقابل فى الكافيه اللى جمب الشركة عندى بعد ساعتين
مصطفى:- تمام شكرا جدا
( ونسيبهم ونروح لمكان اول مرة نروحوا عند ابن عم حياة سامى واللى كان موجود فى night club زى كل يوم وبيشرب وجمبة بنت ترتدى ملابس تكشف اكثر مما تخفى من جسدها)
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ملاك الادهم)