روايات

رواية مجنونه الفهد الفصل الثامن 8 بقلم الملكة المتوجة

رواية مجنونه الفهد الفصل الثامن 8 بقلم الملكة المتوجة

رواية مجنونه الفهد الجزء الثامن

رواية مجنونه الفهد البارت الثامن

رواية مجنونه الفهد الحلقة الثامنة

مريم بدموع: علشان انا مش من مقامك انت غني وعندك عيله وانا يتيمه عايشه لوحدي وانت مش هتتجوز واحده يتيمه
معاذ بصدمه: هو ده السبب
مريم بدموع: ايوه
ضحك معاذ عليها
مريم بغيظ: انت بتضحك على إيه
معاذ: بصي ي ستي أنا كمان يتيم وعايش لوحدي وانا متولدتش غني ولا حاجه أنا عملت نفسي بنفسي واشتغلت اكتر من شغلانه ودرست ودلوقتي بقيت دكتور في الجامعة وليا اسهم في شركه فهد فاحنا زي بعض هاا دلوقتي موافقة ولا عندك سبب تاني اتحفيني انت عارفه اني ديموقراطي
مريم وقد ضحكت: انت ديموقراطي جدا لدرجة انك بتقولنا علي قراراتك وكأنها أخبار عاجلة
معاذ: اصل هناقش مين دفعتكم عايزه ضرب الجزم الا من رحمي ربي
مريم: وانا مين فيهم اللي عايز ضرب الجزم ولا اللي رحمهم ربك

 

 

معاذ بغزل : لا دول ولا دول انت قلبي
مريم بخجل: معاذ لو سمحت مبحبش كده
معاذ: بصي ي مريم بصراحه عايزك تكوني مراتي في اقرب وقت هاا ايه رايك
مريم بخجل: موافقة
معاذ: ثانيه كده
اخرج هاتفه واتصل على فهد
فهد: الوو ي معاذ
معاذ: الوو ي فهد المؤذن لسه عندك ولا مشي
فهد بضحك: عملتها ي قادر
معاذ: اه ولا لا مفيش وقت للتفسير
فهد: هو بصراحه مشي بس اجبهلك في خمس دقائق
معاذ: يبقي توكلنا على الله خمس دقائق واكون عندك
فهد: ماشي ي صحبي
اغلق معاذ الخط مع فهد
مريم بصدمه: ايه اللي عملته ده
معاذ: والله العظيم مطلعه شمس بكره غير وانتي حرم معاذ العشري يلا علشان نلحق المؤذن
مريم بخجل: يلا
وصل معاذ ومريم الي قصر مريم وعقد قرنهم
المؤذن: حد ناوى يتجوز تاني ي جماعه قبل ما امشي
فهد: بضحك: لا خلاص شكرا ي مولانا
هني الجميع معاذ ومريم
اقترب فهد من فاطمه
فهد: ماما عايزك في خدمه
فاطمه: خير ي بني

 

 

فهد بإحراج: عايزك تاخدي ملاك ومريم وتفهميهم شويه حاجات عن الجواز وكده انتي فاهمه
فاطمه بضحك: ماشي ي فهد
قامت فاطمه بتنفيذ ما طلبه منها فهد
معاذ بتساؤل: هي امك واخدهم فين
فهد: متقلقش اخدتهم تفهمهم شويه حاجات علشان هما علي الله ميعرفوش حاجه خالص
معاذ: وعرفت منين
فهد: من ملاك عايز اقولك اني لما اقولتلها اني ابويا بيبوس أمي فضلت نص ساعة مصدومه
معاذ بضحك: قول والله
فهد: والله العظيم وبماان ملاك ومريم نفس الدماغ فهتلاقي مريم علي الله هي كمان
معاذ بتفكير: تفتكر أمك هتجيب معاهم نتيجة
فهد بتفكير هو اخر: صراحه مش عارف خاصه ان الاتنين اجن من بعض بس يكونو اخدوا فكره عن الحوار
معاذ: معاك حق ي صحبي
انتهت الحفله وبقي مايا ووالدتها ومعاذ ومازالت فاطمه مع مريم وملاك
معاذ لفهد: هي أمك بتعمل ايه كل ده انا مبغبش في شرح المحاضرات كده
فهد: التأخير ده قلقني
محمود: في إيه انتوا الاتنين
فهد: أنا قولت لماما تفهم ملاك ومريم شويه حاجات وبقالهم اكتر من ساعه فوق
معاذ: ميكونوش قتلوا امك دول مجانين
مريم من علي السلم: مين دول اللي مجانين
معاذ: احنا ي حبيبتي طبعا
ملاك: اه بحسب
معاذ: يلا ي مريم نروح بيتنا
محمود: تروح فين ي حبيبي انت قاعد لحد ما نشوف اخر الحوار ده
فهد: بابا بصراحه انت شمتان فينا صح

 

 

محمود بضحك: بصراحه اه
معاذ بهزار: فهد انت متاكد انو أبوك اصلا
فهد بهزار : صراحه بعد موقفه ده انا شاكك أنا هروح اعمل DNA الصبح
محمود بضحك: اعمل اللي تعمله بعدين يلا كل واحد ياخد عروسته وعلي اوضته ولو عوزتوا حاجه أنا في الخدمه
معاذ: شكلك انت اللي عايز مش احنا اصلا
فهد بضحك: اسكت ي عم ده جبني في اسبوعين
معاذ بذهول: اه منك ي نمس
كانت مريم وملاك وفاطمه تشتعلن من الخجل بس حوارهم الجرئ
اخذ كلا من فهد ومعاذ ومحمود زوجته وذهب الي جناحه وقامت مايا بالمبيت هي الاخري
بعد مرور نصف ساعة من دخول فهد وملاك الغرفه دقت مايا الباب مرت بضع دقائق وخرج فهد وهو …….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مجنونه الفهد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى