روايات

رواية لقاء في الميناء الفصل الأول 1 بقلم جيجي

رواية لقاء في الميناء الفصل الأول 1 بقلم جيجي

رواية لقاء في الميناء الجزء الأول

رواية لقاء في الميناء البارت الأول

لقاء في الميناء
لقاء في الميناء

رواية لقاء في الميناء الحلقة الأولى

الحق ياريس البنت دى شافت البضاعه الى فى المينا وكان معاها كاميرا وبتصور بيها الشاب اتقدم عليها وكان شاب فى الخمسه وتلاتين بطله جذابه بصلها من فوق لتحت وكانت بنت صغيره فى سن ١٨
قال …امم ودى تابعه للبوليس ولا تابعه لحد من لأخصام
البنت قالت بخوف ….انا كنت ماشيه بالصدفه وبصور المكان مكنتش اعرف ان حضرتك بتشتغل والله انا همشى اهوه ومش هتشوف وشى تانى يلا سامووعليكم وجات تمشى بس الشاب مسكها من قفها
وقال….شكلكك غلابويه وهتعجبينى وادالها بالدماغ وشالها وحطها فى شنطة العربيه
وقال…يلا يا شباب زى ماحنا وسقف باديه وقال….نكمل شغل ولا كأن حاجه حصلت يلا وبعد شويه كانو خلصو شغل وركب عربيتو ومشى وصل فيلا صغيره على البحر والبواب فتحلو و
قال..سلام باشا وسلام نزل
وقال…اهلا ياعم اسماعيل بابا جيه هنا
اسماعيل قال…لا يابيه مجاش
سلام قال….تمام بابا هيتصل بيك انا مجتش هنا ماشى وطلع على أوضته ودخل الحمام ياخد شور وبعد شويه طلع من الحمام وهولابس بنطلون وبس وبقى يمشط شعره بس جيه اسماعيل وكان ماسك البنت
وقال….ياسلام بيه البنت دى طلعت من شنطة عربيتك وكانت عايزه تهرب سلام بص للبنت
وقال…اوف انا نسيتك على طول وبص لأسماعيل وقال…خلاص ياسمعه سيبها انت وروح خلاص اسماعيل ساب البنت
وقال….البيه الكبير اتصل و كان بيزعق وانا قولتلو انك مش هنا سلام قال… اه تمام وطلع فلوس من المحفظه وادهالو واسماعيل طلع وسلام قفل الباب وحط المفتاح قدامها على الكمود
وقال …ها بقى انتى أسمك ايه
البنت قالت بخوف….غدير سلام بصلها بستغراب
وقال….ايه ده ده أسمك
غدير قالت….اه هوا أسمى مالو أهلى سمونى غدير
سلام قال …ياريتهم سموكى وخلصونى منك المهم خايب مين الى باعتك وفاكر انك هترجعيلو تانى غدير بلعت ريقها بارتباك
وقالت…..وانا قولتلك انى بس سلام قاطعها بغضب
وقال…..اش الكدب لا انا أقتل اه اصيع اوهوه كتير اسرق انهب انما أكدب لامش مقبوله خالص دى هابقى شغاله تبع مين
غدير قالت…زهدى زهدى الشناوى هو بعاتنى بس انا والله مجبوره محتاجه فلوس ضرورى اختى الصغيره تعبت ولازملها فلوس كتيره والنبى مشينى انت مش اخدت الكاميرا خلاص سيبنى بقى سلام قعد على الكرسى وحط رجل على رجل
وقال…اه اخدت الكاميرا بس ماأخدتش زاكرتك يعنى هتروحى وها تقوليلو لامعلش احنا عايزينك شويه معانا ياغدر
غدير قالت….انا هقعد أعمل ايه هنا بس انا عايز
بس سلام جالو اتصل من والده وسلام شاورلها بمعنى تسكت وفتح وقال ألو يابابا
والده قال…برضه عملت الى فى دماغك وكملت شغل معان انا قولتلك العين علينا واستنى شويه ..التصوير بقى عندهم وعرفو مكان البضاعه وانت نايم هنا ولا على بالك
سلام مسك البنت وبقى يفتشها ولقى كاميرة مراقبه فى سلسله كانت لبساها رماها بغضب تحت رجلو وبقى يكسرها برجله والرجل
قال….. انت عارف انهم حرقو البضاعه الى فى المخزن كلها ارتحت كده
بقلمى جيجى
سلام قال بصدمه ….ايه كلها حرقوها كلها يابابا دى بضاعه بعشره مليون دى تعب سنتين دى
بس ابوه قال…اش اهدى خلاص متحرقتش انا بقولك كده علشان افوقك بس انااتصرفت كنت موقف حراسه عليهاومسكه الناس الى جاين بالبنزين لولا انى عرفت اتصرف كانت اتحرقت كلها والبنت الى معاك هى السبب قبل ما اقفل تكون عندى سلام اتنهد بارتياح
وقال…..لا معلش دى سبهالى انا انا هعرف أوريها البضاعه ازاى بتتصور
أبوه قال …انا ليه كلام تانى معاك وقفل سلام بص لغدير بغضب
.وقال….انتى هتشوفى التصوير على أصوله دلوقتى وزقها على السرير ومسك تليفونه وفتح الكميرا وغدير بلعت ريقها بارتباك

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لقاء في الميناء)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى