روايات

رواية لؤم الأقارب الفصل الأول 1 بقلم زهرة الربيع

رواية لؤم الأقارب الفصل الأول 1 بقلم زهرة الربيع

رواية لؤم الأقارب الجزء الأول

رواية لؤم الأقارب البارت الأول

لؤم الأقارب
لؤم الأقارب

رواية لؤم الأقارب الحلقة الأولى

مراتك بتستغفلك كل ما بتروح شغلك بلاقيها يا خارجه من أوضة اخوك رامي يا هو خارج من اوضتها هما صحيح كانو مخطوبين واكيد بيحنو للي كان بينهم لاكن المفروض تفهمها انها بقت متجوزه والمفروض تحترمك حتى قدامنا

بصلها بغضب رهيب وقال..انتي بتقولي ايه ..هيه ناقصه هبل على المسا للمره المليون متختبريش صبري عليكي فاهمه

ولسه هيمشي قالت بسخريه..انا فهمت دلوقتي ليه واخده راحتها حقها..طالما حضرتك ساكت ومعندكش مشكله تخونك في قلب بيتك بس خد بالك يا عز بيه الحيطان لها ودان ولو حد سمع منظرك هيبقى ….

بس قطعت كلامها لما التفت لها بحده نظره خوفتها جدا وقال….انا لولا اني عامل حساب ان ابويا اتوفى وانتي لسه على زمته كنت رميتك مع اوسخ زباله في البيت انتي وابنك الوقح …بس متفتكريش انها صعبه عليا للصبر حدود وانتي رصيدك قرب يخلص معايا…وادعي من قلبك ان كلامك ده ميكونش حقيقي لان وقتها مش بس هقتلها كمان هقتلك ابنك حبيب القلب اوعي تتخيلي اني ممكن ارحمه او اقول اخويا لاني مليش اخوات ولا عزيز وانتي اكتر واحده عرفاني

قال كده وطلع على اوضته وهيه بصت لطيفه بتوتر بسبب كلامه

عز طلع بسرعه ودخل واحده من الاوض بغضب رهيب

كانت فيه بنت في العشرين بملامح هاديه شهقت بخضه لما دخل بالطريقه دي وقالت بغضب …ايه دخلت المخبرين دي وقفت قلبي مش تخبط..بني ادم همجي

عز مسكها من دراعها بغضب رهيب وقال….انتي لسه شوفتي همجيه طلعتي من اوضتك ليه..انا مش منبه عليكي تفضلي في الاوضه

جذبت ايدها بغضب وقالت…وانا قولتلك مش هفضل محبوسه هنا…وبعدين انت اش عرفك اني نزلت…اه طبعا اكيد لطيفه هانم استقبلتك وقالتلك كلام زباله زيها وانت صدقتها وزي العاده جاي تطلعه عليا

عز بصلها بغضب رهيب وقال..انا لو كنت بصدقها ولا بسمع كلامها او حتى شكيت فيه مجرد شك وطلعتو عليكي زي ما بتقولي كان زماني دفنتك بالحيا
وقرب منها وبص لعيونها بقوه وقال….بس انا مش بصدق اي كلمه في حقك…انني في عيوني انضف من الميه الجاريه يا ميار وقرب من شفايفها قوي وقال بهمس….كل حاجه فيكي بتقولي انت اول واحد يقربلي خصوصا شفايفك

ميار بصتلو بتوتر وقالت ..احم…عز خليك بعيد لو سمحت و

بس عز قربها جامد ولمس شفايفها في بوسه خفيفه خلت ضربات قلبو زي الطبل

ولسه هيكمل اتفتح باب الحمام وخرج شاب في منتصف العشرين ومش لابس تيشرت وحاطط الفوطه على كتفه وقال بسرعه…ميار حببتي الميه مش شغاله عايز استحمى و

بس قطع كلامو وبلع ريقه برعب لما شاف عز في الاوضه

عز اتسعت عنيه على اخرهم من شدة الصدمه والزهول وكان هيقع من طوله ووووو

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لؤم الأقارب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى