روايات

رواية فتاه المافيا الفصل الخامس 5 بقلم ذات الخمار

رواية فتاه المافيا الفصل الخامس 5 بقلم ذات الخمار

رواية فتاه المافيا الجزء الخامس

رواية فتاه المافيا البارت الخامس

فتاه المافيا
فتاه المافيا

رواية فتاه المافيا الحلقة الخامسة

مهره : موسي انا .
لم تكمل كلامها و يتحدث نادر مسرعا .
نادر : قبل ما تقولي حاجه عوزك لوحدينا ينفع .
يقف موسي و يقول بغضب شديد : قول قدمنا كل حاجه خلاص اكتشفت .
كادت مهره تسمع كلام موسي ولكن اصرار نادر يوحى بشئ هام ونظره اسد له نظره غريبه ففهمت أن هناك أمر هام
مهره: ماشي يا نادر تعالي في البلكونه .
موسي : مهره لا مينفعش الي انتي بتقوليه ده.
مهره: انا مش هبعد انا هنا جنبك لاذم اسمع نادر .
تسير مهره مع نادر وفي نظرات اسد الغريبه و الغير مفهومه عندما كانت تسير مهره مع نادر خرج اسد مسرعا من الباب تحت نظرات موسى الغير مستعجب من حركه اسد .
نادر بتوتر : بصي اسمعيني كويس اسد عمل كده علشانك مش علشان حد غيرك اسد معندهوش اغلى منك انتي بنته الي مخلفهاش اكيد فى مليون سؤال في دماغك ليه اخدك من الشارع وخلاكى كدا فهل انتى هتتقبلي الي انا هقوله يا مهره.
مهره: قول يا نادر خوفتني ماله اسد .
نادر : اسد .
مهره: ماله
لم تكمل كلامها و تسمع صوت شخص ينادي بإسمها فتخرج لتنصدم برجال الشرطه فيرتعش جسدها من الخوف و تنظر لموسي وهى تحرك رأسها بلا .
موسي : حضرتك عاوز مهره ليه .
رجل الشرطه :مطلوب القبض عليها .. ويشاور للشرطي لأخذ مهره للخارج لركوب سياره الشرطه
موسي بقلق : متخفيش انا معاكي انا معاكي .
كان موسي متوتر من الخوف على مهره ولا يصدق انها من الممكن ان تبعد عنه بعد كل هذا الفراق وعندما ركبت سياره الشرطة كان موسى يسير بسيارته خلفها بقلب يخفق بشده تذهب مهره الي مركز الشرطة و تدخل الي غرفه اللواء و هي خائفه وجاء موسى وحاول الدخول معها ولكنهم رفضو ،
تدخل مهره غرفه و اللواء و هيا تعلم أن هذه هى النهايه . كان اللواء يجلس علي كرسي ويعطي ظهره الى مهره .
مهره بدموع : افندم.
يلتفت بكرسيه وتراه حلم غريب فهي عندما رأته كانت تقرص نفسها فهذا مستحيل .
اسد: ايه يا مهره مش هتقعدي .
مهره : ايه الي جابك هنا يا اسد وانت قاعد في مكتب اللواء هو في ايه .
تنظر له مهره نظره عدم فهم و تجلس .
اسد : محبتش نادر يحكيلك حاجه قولت انا الي هقولك .
بدءت تسير دموع مهره من الصدمه .
اسد : امسحي الاول دموعك.
مهره : هو انت يهمك دموعى وله لا قول دلوقت ايه الحلقه المفقوده .
اسد : اهدي يا مهره .
مهره : اهدي ازاى قولي واحد بتاع مافيا لقيته قاعد علي مكتب اللواء ايه مفروض ازغرط .
اسد : انا خايف اخسرك .
مهره : احكي يا اسد الاول بدل ما اقسم بالله اقتل نفسي و انا مجنونه هو في ايه بالضبط.
اسد: رغم عصبيتك عليا بس هقول يا مهره انا اللواء اسد العراق لواء مخابرات و عمليات سريه . هتقوليلي عرفتني منين ومنين لواء ومنين مافيا احنا شغلنا كله بيبقى فى سريه تامه الحكايه وما فيها يا مهره إن أعمامك كانو شغالين فى تهريب المخدرات و الاثار من وراء شركتهم الي هيا في الأصل بتاعت ابوكي وطبعا كنا مراقبين كل تحركات أعمامك وعرفنا الى حصل منهم ليكى وانهم كانو عاوزين يتخلصو منك وبالفعل طردوكى في الشارع فكان من وجبى انى احميكى من المرمطه فى الشوارع ومن أشباه الرجال سواء اغراب او أقارب وظهرت ليكى على اساس صدفه وحاولت ابث فيكى الامان الى فقدتيه من اقرب الناس كان ممكن اكلف اى حد من عندنا انه يحميكى لكنى حسيت انك مسؤله منى ولانى عارف عنك كل حاجه فكان سهل عليا انى احتويكى وده حصل ولما قعدتى معايا وربيتك ولمست ذكاءك حاولت استغل ده .. وعلمتك طرق الدفاع عن النفس وازاى تقدرى تستخدمى السلاح وكأنك كنتى بنتى فعلا فى ذكاءك ودهائك واوهمتك انك شغاله معايا فى المافيا بس ده محصلش انتى كنتى شغاله معايا فى المخابرات والعمليات إلى طلعتيها كلها لناس فاسده بالفعل وبعد ما كنتى بتخلصى مهمتك كنا بنقبض عليهم كلهم انتى سعدتينا كتير يا مهره بس كان صعب اعرفك الحقيقه وانى طول الوقت خايف عليكى لانى اعتبرتك بنتى !
مهره بتفاجئ و كانت دموعها تسير و تسير بشكل تلقائى و
تعلو شهقات بكاؤها : انا كنت هقتل عمامي .
اسد: نادر لحقكك علشان مش تقتلي حد كنت هجيب حقكك و مش بالدم بس كنت بحاول مكشفش نفسي قدامك لأن خايف لو تسبيني و تمشي يا مهره .
لم يكمل كلامه و كان مهره اغمي عليها ذهب مسرعا لها وحاول افاقتها ولكنها لم تستيقظ ينادي علي من بالخارج ليأتي مسرعا و يقول اسد له بخوف هات ميه بسرعه يذهب بسرعه أمام عيون موسى الغير قادر علي الدخول ولا يعلم ماذا يحصل فى الداخل .يمسك اسد بزجاجه الماء و ينثرها علي وجهها و لكن لم تفتح عينها يحملها و يخرج مسرعا أمام عيون موسى القلقه ولكنه صدم من وجود اسد بالاساس و لماذا اسد يحملها و ماذا اتي باسد فهو كان جالس علي الباب ولم يرا دخول اسد يرقض وراهم و لكن يأتي صوت العسكرى و هو يرقض خلفهم .
العسكرى : اسد بيه تلفونك .
لم يسمع اسد الي احد فهو كان خائف عليها و يحمل نفسه ذنب ما اصابها . موسى ل العسكرى :انت بتقول اسد بيه هو انت تعرفه
العسكرى طبعا ده اللواء اسد العراقي
يتفاجئ موسى بكل ما يحصل وبفراسه فهم من اسد ولما مهره مغمى عليها
موسى : طيب والبنت الي كانت معاه جوه تعرف هو كان جايبه ليه
العسكرى: بيقول بنته .
ينظر له موسى بتفاجئ غريب فمن كتر التفكير يذداد ضربات قلبه و يركب سيارته لكي يلحق بهم يقف موسى امام المستشفي فهو يعرف أن مهره في الداخل بسبب وقوف سياره اسد في الخارج يدخل موسى مسرعا لكى يطمئن على مهره يدخل ويسئل عنهم ويعرف مكان غرفتها ويذهب لها ليجد اسد منكس الراس يضع يده علي وجه ويحرك رجليه من كثره التوتر يرقض موسى له ويمسك من قميصه.
موسى بغضب : انا معرفش انك وسخ اووي كده انت ايه شيطان عارف لو مهره حصل لها حاجه هقتلك عملت ايه فيها انطق .
ولأول مره عيون اسد تلمع بالدموع .
اسد : حاولت احميها و الله حمتها من العالم كله ونسيت احميها من نفسي .
موسى : بلاش كلام الالغاز ده .
في هذه الحظه يخرج الطبيب من الغرفه .
موسى : مهره يا دكتور .
الدكتور: الانسه دخلت في غيبوبه حصل ليها صدمه عصبيه كبيره وبسببها دخلت فى الغيبوبه .
موسى بقهره وهتفوق امتى
دكتور : الصدمه كانت كبيره يا فندم علي عقلها ممكن تدخل في شهور أو تصحي فى اى وقت كله بايد ربنا اولا ادعولها احنا عملنا الي علينا
موسى بتعب وحزن طيب ينفع اشفها .
دكتور : اه .بعد اذنكم .
يذهب الدكتور واسد ينظر له وبدءت الدموع تنزل علي خده فهو كان سبب رئيسي فيما حدث ينظر له موسى بغضب شديد: انا هدخل ليها بس رجعلك تاني و كلمنا لسه مخلصش.
يذهب موسى إلي غرفتها و كان ينظر للاجهزه التي تحوط بها فكأن العالم اكمله اصبح أسود سواد الليل كان يسير إلي سريرها ويمسك يدها ويده الاخره يمشط بها علي شعرها والدموع تملئ عينه.
موسى: عارفه يا مهره اتخيلت كل حاجه بس متخيلتش انى في يوم اشوفك كدا نايمه على السرير ده لا حول ليكى ولا قوه وانا متكتف مش عارف اعمل حاجه وقلبى بيتقطع عليكى وحاسس انى مشلول بس اوعدك انى هاخد حقك من كل الى ازوكى بس قومي يا وردتي انا تعبان اوي وخايف عليكى وعوزك تنوري حياتي عوزك جنبي عاوز اشوفك كل يوم واشكر ربنا علي وجودك فى حياتى ونجيب يا وردتي اولاد كتير وبنات اكتر وكلهم هسميهم علي اسمك بس قومي شوفي حبيبك عامل ايه من غيرك انا بموت ياريت كنت انا بدالك ياحبيبتى وعمرى كله الى راح والى جى يا مهره …يقبل موسى يدها ويزال يجلس أمامها و هو ينظر لملامحها و كانت دموعه تسير فالذي يشعر به ليس بالقليل . ينام موسى من كثره التعب و هو ماسك بيدها ورأسه على طرف السرير يستمر هذا الوضع حتى الصباح فلقد نسي أمر اسد وهو ممسك بيد مهره وكأنه خائف من فقدانها يأتي الصباح و يفتح موسى عينه وينظر الى مهره وهي تنظر له وهي تبتسم وتخيل انه يحلم وكانت مهره تمشط بيدها شعره ..يفزع موسى من الفرحه .
موسى: انتي كويسه .
مهره: كويسه الدكتور كان هنا من شويه و قالي أن انا كويسه بس مرضيتش اصحيك .
موسى : الحمد لله يا مهره كده تقلقيني كده قلبي كان هايقف .
مهره: بعد الشر يا يسو .
موسى: الله بقالك كتير مش بتقوليلى يسو .
مهره : هفضل اقولهالك طول عمري .
موسى : عرفه الكلمه البسيطه دى بحب اسمعهامنك انتى وبس يا قلب يسو .
مهره : اسد فين .
موسى : طيب ليه السيره الزفت دي مكنا حلوين وشويه وهنجيب المأذون .
مهره: بالسرعه دى ده لسه الكانولا متشلتش من ايدي .
موسى : انا راضي انتي مالك .
مهره : انا بحبك اوي ياموسى وعمري ما نسيتك حتى وانت بعيد عنى قلبى عمره ما مال لحد غيرك مع انى كتير حاولو يقربو منى لكن انا كنت بصدهم كلهم من غير ما بدلهم فرصه حتى .
موسى بغيره : ليه.
شاورت مهره علي قلبها .
مهره : علشان ده يا موسى كنت بقول مستحيل اشوفك تاني بس طلع مافيش مستحيل عند ربنا وانى ممكن اشوفك ونرجع لبعض انت حياتي .
موسى : انا بحبك يامهره عارف انك عرفه اد ايه حبى وعشقي ليكى بس بجد مافيش حاجه هتعبر عن الى جوايا غير اني ااقولك انك روحي الي من غيرك مكنتش موجوده اول ما شوفتك روحي رجعتلي عشت تاني و حياتي رجعت .
لم يكمل كلامه و كان يرن هاتفه ويرد.
يوسف: ايه موسى الحق ابوك اتسجن و عمك اتسجن و الي سجنه اللواء اسمه اسد العراقي هتعمل ايه .
ياسين : هقول عليهم ربنا يرحمهم سلام يا يوسف .
يقفل الخط مع يوسف .
مهره: ايه الى حصل .
موسى: حقكك رجع بس من اسد اسد سجن ابويا وعمي وكل الى اتورطو معاهم .
مهره: اسد .
موسى : ممكن تحكيلي الي حصل معاكي .
مهره : تقص عليه ما حدث تحت ذهول موسى يضع يده علي رأسه .
موسى : طيب ليه مقلكيش ليه سابك طول السنين دى فكره انك شغاله مع مافيا .
مهره ببكاء : اناهتجنن حتى لو شغلهم سرى اوى كدا كان يعرفنى انا مش عيله يتلعب بيها.
يمسح موسى دموع مهره: بالله متعيطيش تاني طول ما انا معاكي كل حاجه هتتحل يا روح فؤادي .
في هذه الحظه يدخل الطبيب .
الدكتور : احم اسف بس ممكن اطمن عليا علشان اكتبلها على خروج لانها ماشاء الله واضح انها بقت كويسه وليهز موسى رأسه بالايجاب وبعد دقائق يقول الطبيب تمام جدا .
موسى : شكرا لحضرتك .
تأتي الممرضه وتساعد مهره وتلبس ملابسها وبعد ذلك يأتى موسي يسندها حتي السياره لتركب بجانبه .
موسى : بقولك ايه يا ست مهره صحصحى
كدا معايا
مهره : يعني ايه .
موسى :يعنى الاسود ده مش هيتلبس غير علي موتي واوعى تلبسيه فى كتب كتابنا بعد اسبوع .
مهره: اسبوع بسرعه كده
موسى: خلاص بعد تلات ايام لو مش عجبك نروح دلوقت عند المأذون و نكتب الكتاب.
مهره: خلاص خلاص ماشي موافقه .
موسى : والاسود.
مهره: هحاول بعد موت بابا مشوفتش حاجه غير سواد .
موسى : انا معاكي متخفيش وكل الى جى هيفرحك .
مهره : انا مش بخاف و انا معاك يا موسى .
يمر أسبوع ويسير الاسبوع بهدوء فكان كل يوم تلتقي مهره بموسى ويخرجون سويا لشراء مستلزمات الزواج من ملابس وعفش جديد وكل ما تحتاجه مهره بسعاده وفرحه وكان موسى يفعل اقسى ماعنده ليرى ضحكتها ليأتي يوم الزفاف كانت مهره تلبس فستان زفافها الأبيض وحجابها فمن كثره غيره موسى لم يرغب أن يراه احد بعد الان بشعرها فهى معشوقته وملكه هو فقط وكان فستان زفافها مترز باللؤلؤ وواسع وهادئ و بسيط تنزل مهره ودموعها في عينها عندما تلتقي بموسى.
موسى: ايه القمر ده ماشاءالله انا كده هنقبك اعمل فيكى ايه وفى جمالك ده لينتبه الى دموعها فيقول بلهفه مالك يا مهره
مهره: كان نفسي بابا وماما يكونو موجودين .
موسى : انا معاكي وجنبك العمر كله وهبقى كل حاجه فى حياتك
مهره: ربنا ما يحرمنى منك ابدا يا حبيبى
يكتب الكتاب بوجود اصدقاء موسى فكان أصدقاءه كثيره فهو شخص اجتماعي بعد كتب الكتاب وقف موسى و حضن مهره .
موسى: مش عارف انا قلتلك انى بحبك وبعشقك للمره الكام بس بحبك وبموت فيكى .
تبدء الموسيقي و يرقصو سويا تقف مهره عندما تنظر إلي باب القاعه وتتفاجئ بوجود اسد بوجه شاحب وحزين فيعتصر قلبها عليه ومع حزنها منه إلا انها تعلم جيدا انه من انقذها ولولاه لكان الله وحده العالم بمصيرها وهلاكها فأسد كان السند لهافي هذه الحياه ولم يبخل عليها بشئ بل عاملها كأبنته بالفعل فهى بالاخير ممتنه له فهى أيضا احبته كوالدها فعوضها الله به تركت موسى ونزلت تجرى عليه وتحضنه بأبوه.
مهره: كده تسيب بنتك في يوم زى ده يا بابا.
اسد: انا اسف يا مهره والله.
مهره : متقولش حاجه انا مسماحك من قلبي .
يأتي موسى من وراءها.
موسى: انتي مراتي ها وانا بغير جدا جدا وانت يا عم اسد متستحلهاش ماشى انا ممنون لك انك حافظت على مهره ورجعت لى قلبى تانى بس الناس بتبص علينا.
تشاور مهره إلي المعازيم وتقول بصوت عالي ده ابويا و اخويا وكل عيلتى .
ابتسم اسد بفرحه واحتضن موسى
موسى:انتي جيتي تكحليها عماتيها .
فضحكت مهره بشده وسحبت يد اسد ويد موسى الى الاستدج لترقص معهم وسط البهجه والفرحه.
تمر الشهور في حب كبير يذداد أكثر وأكثر بين مهره وموسى ويأتي صوت صراخ مهره يأتي موسى مسرعا و يحمل مهره بين ذراعيه و يرقض إلى المستشفي تدخل مهره بعد الكشف عليها غرفه الوالده .
موسى : يارب تقوم بالسلامه يارب يارب .
يأتي بعد ذالك صوت الطبيبه.
الدكتوره: مبروك مدام حضرتك قامت بالسلامه وجابت تؤام ذي القمر .
موسى : الحمد لله الحمد لله ممكن اشوفهم .
ابدكتوره : دقائق و تشوفهم .
موسى : شكرا لحضرتك جدا.
تذهب الدكتوره ويأتي اسد مسرعا .
اسد : مهره عامله ايه.
موسى : كويسه جابت تؤام ولد وبنوته .
اسد: ما شاء الله يتربا في عزك يا موسى انت ومهره .
موسى : شكرا يا اسد.
الممرضه : المريضه فاقت .
يذهب مسرعا إلي غرفتها وكانت مهره تنظر له ببتسامه مشرقه .
موسى: الحمدلله على سلمتك يا حبيبتى ويأخذها بين احضانه بحب كبير
مهره: عوزه اشوفهم يا موسى
اسد:بقولكم ايه انا الى هربيهم حبايب جده وهعلمهم الانضباط ولا اقولكم لألأ ده انا هدلعهم اخر دلع ورحو انتم خلفو غيرهم ليضحك كل من موسى ومهره
اسد :هتسموهم ايه
موسى ومهره مع بعض :ضى القمر وفهد
لينظر لهم اسد بفرحه ويقول الحمد لله انى شفتك مبسوطه يا فتاه المافيا
تمت بحمد الله

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فتاه المافيا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى