رواية غابة البارود الفصل الثاني 2 بقلم ورد
رواية غابة البارود الجزء الثاني
رواية غابة البارود البارت الثاني
رواية غابة البارود الحلقة الثانية
فضل يقرب منها وهو بي_فك حزام بنطلونه وهي بتبعد عنه بخوف قرب منها ومسك إيديها الأتنين فبدأت تصرخ بهلع أكبر ،كت-ف ايديها الإتنين بالحزام وبعدين شالها علي السرير الصغير اللي موجود في الأوضة وبدأ يفك في أزرار قميصه وبدأ ي-زيل في ملابسها هي الأخري تحت فزعها وصريخها الشديد
بعد فترة
ب-قع من الدم منتشرة علي اجزاء السرير اثار جروحها اللي هو تسبب فيها اثناء اعت-دائه عليها لبس قميصه وبعدين بص علي إيده مكان الجرح اللي هي تسببت فيه نتيجة أظافرها
خرج من الأوضة وسابها فاقدة للوعي علي السرير ، أمر الحارس بأنه يفك إيديها من الحزام وبعدين يمسك رجليها بالجنزير الحديدي الموجود في الأوضة وبالفعل نفذ الحارس الأمر بتاعه
خرج ذاك الذي تدعوه ب “نوح ” اتجه للأعلي مكان وجود مكتبة شاف المساعد بتاعه واقف قدام مكتبه تجاهله ودخل المكتب وبعدين توجه لحمام .
في مصر
أخدت الإسعاف أحمد ويوسف للمستشفى بعد حد من عمال النظافة شافوهم متلقحين في قومة زباله
دخل أحمد العمليات لإصابته بالرصاص وتحط يوسف تحت المراقبة لإصابته بكدامات شديدة في الصدر والدماغ وبعد فترة اتعرفت المستفشي علي هوية أحمد وكان
النقيب أحمد عبد الرحمن من مباحث الأموال العامة
في غرفة العمليات والدكاترة بتشيل ليه الرصاصه الموجودة في بطنه
افتكر ليلي حبيبته وهي بين ايدين العصابة وازاي كانوا مسكينها وبتترجاهم يسبوه وأخر مشهد شافه وهو في حضنها وهي منهارة علية
بعد مرور يومين في روسيا وفي بيت مهجور
في الأوضة اللي موجود تحت البيت دا صوت صريخ عالي ممزوج بصوت صرير الحديد الموجود بإيديها ورجليها وهي بتخبط علي الباب كانت موجودة ليلي في أسوأ حالة ممكن أن يكون فيها كائن بشري علامات الإعتداء موجودة علي جسمها لابسه قميص أبيض كله بقع دم واقفعه تخبط علي باب الأوضة بهسترية ورجليها موجود فيها سلاسل الحديد وايديها كذالك بالكاد طولها يسمح ليها انها تتمشي في الأوضة المهجورة دي
ليلي بتخبيط جامد ” افتحولي الباب أرجوك انا اسفه والله أسفه رجعني لأخويا والله ماهقول لحد عليكم نووووح نووووووووووح افتحلي ” وفجأة ازدات هستيرية وهي بتخبط علي الباب “يانووووووووح ياااااانووووووووح ”
فتح الحارس الباب وبعدها عنه وبعدين دخل ليها أكل ومية لأنها مأكلتش بقالها يومين وبعدين خرج وقفل الباب تاني
بغضب شديد ” ماركانيوا لو عرف اللي حصل هنروح كلنا ورا الشمس يانوووح ،أنت عارف ال SD اللي كانت مع تاليا لو مظهرتش هتبقي دي نهاية الكل ”
وقف نوح بغضب وتوتر وقال ” خلال وقت قصير هتكون موجودة ”
“ياريت يكون بسرعة ”
اتحرك نوح بعصبية ناحية العربية بتاعته ركب وبعدين ركب جمبه المساعد بتاعه زيدان
زيدان بقلق “ينهر أسود احنا كدا هنروح في داهيه بجد ”
نوح بتفكير “مقتل تاليا جه علي روسنا كلنا ازاي مفكرتش إن ممكن الميموري اللي هنا مزيف ازااااي ”
زيدان برعب “لازم الميموري دي ترجع ماركانيوا مش هيسيب اللي قتل اخته كدا بالساهل ”
اتحرك نوح بالعربية بتاعته ناحية البيت المهجور وصل وبعدين دخل البيت وبعدين نزل الأوضة سمع صوت صريخها نزل بعصبيه وبعدين فتح الباب لقاها في وشه
مسكها من شعرها ورمها علي السرير وبدأ يخنقها بعصبية وهو بيقول ” قتلتيها ليه انطقي ”
ردت ليلي وهي بتختنق “م مقتلتهاش
بعد عنها وبعدين خرج ودخل الأوضة تاني
بصت ليلي لإيده بفزع وهي بتقول هتعمل إيه
وقف قدامها و …….
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية غابة البارود)