روايات

رواية شيطان في بيتي الفصل التاسع عشر 19 بقلم زهرة الربيع

رواية شيطان في بيتي الفصل التاسع عشر 19 بقلم زهرة الربيع

رواية شيطان في بيتي الجزء التاسع عشر

رواية شيطان في بيتي البارت التاسع عشر

شيطان في بيتي
شيطان في بيتي

رواية شيطان في بيتي الحلقة التاسعة عشر

مهما كانت ظروف جوازهم لاكنها بقت على زمتو والمنظر اللي شافو خلى الدم غلى في عروقه اتقدم عليهم بطريقه تخوف وقبل ما يوصل عندهم اسيا دفعت عدي بكل قوتها وبعدت بسرعه وهيه بتبصلو بزهول شديد ومش مصدقه اللي عملو
عدي نزل عيونه بتوتر من نظراتها اللي هتحرقه في ارضه وقال بارتباك……اسيا انا…
بس قاطعهم صوت اكمل لما قال بغضب جحيمي..انت نهايتك انهارده…..و عجلت بيها قوي يا ابن الانصاري
اسيا اتصدمت بوجودو وخافت جدا على عدي وقالت ..بسرعه اكمل استن….
بس مكملتش كلمتها واكمل هجم على عدي وضربو بوكس قوي خبطو في الزاويه ونزل فيه ضرب بقوه وغل لكمات محترفه ومؤذيه في بقو وانفه لحد ما نز،،ف بشده
اسيا بقت تحاول تبعده وهيه بتصرخ وبتنادي لعمها
بس اكمل صدمها بشده لما طلع مطوه صغيره من جيبه وط،،عنو بيها بقوه
بس للاسف مكانش عدي اللي اتط،،عن كانت اسيا اللي دخلت بينهم علشان تمنعه وفي جزء من الثانيه قبل ما اي حد يستوعب كانت اتلقت الط،،عنه في جمبها بداله
بقلم…زهرة الربيع
عند فرحه اتصدمت صدمة عمرها بوجود لؤي وقفت بسرعه ورعب وبالعافيه نطقت وقالت..لؤي..انت..احم انت ….
بس لؤي قاطعها بجمود وقال…انا غبي …غبي واستاهل… كام جرح عدى عليا كام مره شوفت الغدر في اقرب الناس ومع ذالك امنت تاني ..ووثقت تاني ..معرفتش….معرفتش اعمل زي اغلب الناس واحذر واخاف من صنفكم واقول ان الغدر طبع فيكم…و ديما اقول لنفسي ان زي ما فيه ستات وسخه متستاهلش الثقه فيه كمان الكويسين اللي مفيش منهم ومستحيل يخونو زي اسيا وسهيله و…و..هه وحطيت اسمك وسطهم يا فرحه …كنتي مثال جديد قدامي
فرحه كانت بتبكي وبس وقالت بدموع..انا..انا اسفه..كنت..كنت هحكيلك والله …كنت …كنت بحاول الاقي حد اثق فيه واتكلم..والله ما قصدت اجرحك كده يا لؤي اسفه
لؤي حاول يسيطر على دموعه الغبيه اللي كانت بتستغيث في عيونه ومش عارف سببهم وقال بحسره..قاتله…قاتله يا فرحه…وكمان متفقه مع واحد حقير وباعتك تخربي حياتنا…طب ليه…ليه يا بنت الناس …ليه انا…ده انا دخلتك بيتي وشغلتك غي شغلي….ده انا نيمتك مع اخواتي..و كدبت على عمي لاول مره علشانك ولا حاجه من دي فكرتي فيها..ازاي جالك قلب ازاي
قالت بدموع وبكا شديد..عايزني اعمل ايه…اعمل ايه يا لؤي..اجري عليك احكيلك اني واحده قاتله… قتلت واحد بإديا…كنت هتسمعني كنت هتفضل سايبني في بيتك …كنت هتصدقني..مستحيل..مستحيل حد يصدقني وقعدت على صخره وحطت ايدها على وشها وبقت تبكي بقوه
لؤي بقى يبصلها بالم شديد ومش عارف ليه مخنوق من بكاها ومن حالتها دي قعد جمبها وبص قدامو وقال بجمود..كنت هسمعك…ولسه جاهز اسمعك
شالت ايدها من على وشها بدهشه وبصتلو بزهول وهيه مش مصدقه اللي سمعته منو وهو بصلها وقال بقوه…لسه جاهز اصدقك…. مش بايدي يا فرحه
فرحه اتصدمت من ردو وبقت تبصلو باستغراب شديد
عند اكمل كان واقف بزهول شديد ومصدوم بطريقه صعبه وهو شايف عدي بيزعق وينادي لابوه بقوه وهو ساند اسيا اللي كانت بتنز،،ف جامد
حاسس كأن الزمن اتوقف من حواليه بقى متجمد مكانو وايده بترتعش ووقعت المطوه من ايده وهو بيبصلها جامد
عدي زعق فيه بقوه وقال…اطلب الدكتور يا حيووووان….خلينا نلحقها
اكمل حاول يفوق ويقوي نفسو واتقدم عليهم دفعو بعيد عنها وشالها بسرعه
اسيا اتألمت وحطت ايدها على صدره وهيه بتبصلو بتوهان ودموع وبتغيب عن الوعي
اكمل ضمها ليه جامد وهو شايلها وقال …متخافيش…هتبقي بخير…انا جمبك
واخدها على الاوضه
في الوقت ده طلع عصران جري وقال بخوف وفزع ايه…فيه اييي تاني
بس اتجمد مكانو لما شاف الدم على ايد ابنو وعلى هدومه قال بزعر..ايه اللي حصل اتكلم
عدي قال برعب ودموع وهو بيرتعش …اسيا.. اسيا يا بابا كلم الدكتور …الحيوان ابن الحرام ضربها بمطوه في جمبها
عصران اتسعت عنيه بزهول شديد وجري على اوضتها بسرعه
عند منتصر كان متوتر جدا من خوف سهيله وقال بسرعه..يا بت انطقي انا معاكي متخافيش ادالك حاجه حقنه بدره حبوب اتكلمي نشفتي ريقي
سهيله كانت متوتره جدا وبدأت تشك في الحبوب اللي بيدهالها علي ولسه هتتكلم اترددت وثقتها في علي خلتها استبعدت الافكار دي خصوصا انو كان بيشربها معاها وبرائتها صورتلها انها لو مؤذيه مكانش يشربها قالت بتوتر…احم..لا انا انا بسأل بس…مدانيش حاجه هيديني ايه يعني…. وبعدين يعني هو انا هبله اكيد مش هشرب حاجه معرفهاش
منتصر بصلها بشك وابتسم بسخريه وقال…لا بجد مش هبله فاجأتيني مكانش عندي علم
وبدأ ياخد هدوم ليه من الدولاب وقال…انا لو هحط للهبل اسم هسميه باسمك اصلا
سهيله قالت بغيظ ..ده من زوقك يا حضرت الظابط
منتصر ابتسم وقرب منها قوي وقال..بقولك ايه هروح اخد شور .. ما تيجي تغسليلي ضهري مش بطوله
سهيله اتسعت عيونها بزهول من وقاحته وقالت بتوتر…احم…لو سمحت بطل تجاوز..عيب كده
ولسه هتمشي شدها من دراعها وبص لعيونها جامد وقال….تعرفي ان عيونك دول بهدلوني من اول مره شوفتهم ..فيهم حاجه مش فاهمها حاجه بتجبرني اقرب …وبتحذرني من القرب في نفس الوقت
سهيله بقت تبعد عيونها بخجل وارتباك وهو ابتسم بحزن ظهر في عيونه وقال….تعرفي …اول ما قولتيلي انك حابه حد تاني..انا وقتها…وقتها اتوجعت اوي ومعرفتش ليه حست انك بتاعتي انا.. ملكي وزي ما يكون لاول مره حد ياخد مني حاجه ليا كان احساس صعب اوي
سهيله كانت بتسمعه بدهشه وهو حاصرها عند الحيط وحاول يقرب بس منعته وبعدته وقالت بسرعه..منتصر..لو سمحت…خليك بعيد
منتصر اتنهد وقال …احم…ماشي…على راحتك انتي الخسرانه …وعلى العموم انا متعود ادي فرصتين لاي حد فلو غيرتي رأيك انا في الحمام..اطلعلك..تدخليلي مش هتفرق
سهيله قالت بغيظ ….ادخلك فين يا مريض اتفضل روح استحمى وبطل كلام فارغ
منتصر ضحك بخفه وغمز وقال…انا فعلا مريض ومرضي نادر….وبتمنى ابعد وعلى البعد مش قادر
سهيله بصتلو بدهشه وظهرت ابتسامه على شفايفها ونزلت عيونها بكسوف وقالت..احم..انت شكلك فاضي وانا دماغي وجعاني ومش رايقه للمناهده معاك ..هروح احضرلنا فطار
ومشيت خطوات بس مسك دراعها وقال..على فين
بصت لعيونه بتوهان وقالت ….هحضر فطار
ابتسم وهو بيبصلها بابتسامه جميله وقال..الباب وراكي انتي رايحه للدولاب كده..هو الفطار شرابات مقليه ولا ايه
بصت قدامها وبلعت ريقها بتوتر كان الباب فعلا وراها قالت بتوتر …اه..اه ورايا فعلا عن اذنك …وخرجت جري
منتصر ابتسم بخفه وسعاده ولسه هيروح يستحمى جات عينه على الدولاب بتاعها اللي حاطه فيه حاجتها
فكر شويه في كلامها وتوترها وراح بسرعه وبقى يفتش فيه
بس مكانش لاقي حاجه غريبه ولسه هيقفل الدولاب لقى شنطة ايد صغيره وسط الهدوم فتحها واتسعت عنيه بزهول لما لقى علبه الحبوب اللي بتتعاطاهها
سهيله رجعت الاوضه وهيه بتقول…ايه نوع قهوتك و
بس قطعت كلامها لما لقتو ماسك علبة الحبوب بتاعتها بلعت ريقها بتوتر وقالت..انت بتعمل ايه عندك… انت بتفتش في حاجتي
منتصر رفع العلبه بزهول وقال…ايه ده ..ها
عند فرحه كانت قاعده بزهول ومش مصدقه الكلام اللي قالو وقالت….يعني انت..احم..انت بجد حابب تسمعني
لؤي قال بحزن…لازم اسمعك…لازم يعرف ان معايا حق ..مش لازم يتمكن مني اكتر من كده
بصتلو باستغراب وقالت..هو مين
لؤي اتنهد وقال..ابدا مفيش..هتتكلمي ولا لا لو عندك حاجه تتقال تبرر موقفك الزباله ده اخلصي قوليها وانا سامعك
فرحه قالت بدموع…. عندي وهقولك كل حاجه
في الييت كان عصران اتصل باتنين دكاتره قريبين منهم بس مكانوش موجودين فضطر يطلب الاسعاف رغم انها بعيده شويه وهتاخد وقت وهو مكانش عايز حد يعرف بالي حصل علشان ميبقاش فيه شوشره
بص لعدي اللي كان هيتجنن وقال بخوف …جاين يابني اهدى شويه دقايق و
بس قطع جملتو لما اتفاجأ باكمل طلع علبه صغيره فيها ادوات خياطه واسعافات اوليه وفتحها وجهز حاجات جمبها
صفوان قال بزعر….انت هتعمل ايه …اوعى تكون هتخيط الجرح من غير بنج ..سسيب البنت متقربلهاش
اكمل بصلو بحده وقال…اسيا مراتي…وانت متدخلش خد ابنك واطلع لاني هشق بلوزتها يلاااااااا
عدي قال برعب..انت مجنون..لا طبعا كده هتتألم سيبها الاسعاف على الطريق
اكمل وقف وبصلهم بغضب وقال..اه استنى الاسعاف لحد ما دمها يتصفى…اللي هيتكلم فيكم هيحصلها بس خليكم عارفين ان لو اي واحد منكم كان بدالها كنت كملت عليه مش حاولت اساعده ….يلا من هنا اطلعووووو غورو من وشي السعادي
صفوان انتفض من صوتة وشد عدي وطلع بيه واكمل قفل الباب وقرب منها وبقى يبصلها بحزن واضح وقال…. ليه يا اسيا ….بتدخلي ليه مصر تخليني اخسرك ده انتي الامل الوحيد اللي ممكن يخليني انسان
وقرب منها وبدأ يبعد هدومها عن الجرح وطلع الادوات وبدا يجهز كل حاجه عشان يخيط الجرح
واول ما بدأ اسيا صرخت بشده ومسكت فيه بقوه من شدة الالم
اكمل غمض عنيه وحاسس بوجع شديد من المها
واسيا كانت بتضربه في صدره بضعف وبتبكي جامد وهو شدها لحضن بقوه وبقى يخيط لها واحده واحده وهو مخبي وشها في حضنه
فضلت تصرخ بكل قوتها لحد ما اغمى عليها من الالم
اكمل بقى يضمها بقوه وهو بيحاول يهديها لحد ما حس بتقل جسمها وعرف انها اغمى عليها من تاني
اتنهد بحزن وكمل شغله وعقم لها الجرح ولفه بشاش ولبسها هدومها من تاني
بره كان عدي حاطط ايديه على ودانه ودموعه بتنزل مش قادر يسمع صوتها كان عايز يدخل اكتر من مره بس ابوه بيمنعه لان نظرات اكمل ما طمنتوش وكان خايف على ابنه جدا اتخانق معاه لما ما بقاش سامع صوتها وعايز يدخل يطمن عليها وقال ..يا بابا دي حتى مش بتصرخ خليني ادخل اشوفها مالها عمل فيها ايه المجنون ده
عصران قال بغضب… على جثتي مش هسيبك تدخل ده جدع متهور مش باقي على اي حاجه مشفتهوش ضربها ازاي بالسكين بدم بارد …اعقل وانا هطلب البوليس عشان بنت عمك من غير ما نعمل حاجه نندم عليها
وطلع التليفون يطلب البوليس بس في الوقت ده دخل دكتور من الاسعاف مع الخدامه
صفوان جري عليه وقال ….دكتور البنت جوه لازم تاخدوها بسرعه
الدكتور هز راسه بالموافقه وصفوان جري قدامه وخبط على اوضة اكمل وقال ….اكمل الاسعاف وصلت خليهم يشوفو البنت
اكمل اتنمهد بضيق وفتح له الباب وفضل واقف بهدوء
الدكتور دخل فحص اسيا وبص له وقال… تمام الجرح تمام هو في دكتور جيه ولا ايه
اكمل قال بضيق… يا ريت تشوف التعقيم لاني مش متاكد انو ممكن يكفي
الدكتور حطلها شويه معقمات تانيه ولف الجرح من تاني وقال …الجرح مش هين …كويس انكم لحقتوها قبل ما تنز،،ف كثير هكتب لها شويه مسكنات تجيبوها علشان لو اتألمت
صفوان قال باستغراب يعني انتو مش هتاخدوا البنت معاكوا
الدكتور ابتسم وقال….وناخدها ليه انتوا عملتوا اللازم …بس لو حابين ناخدها و
بس قاطعو اكمل وقال بحزم…لا …مدام كويسه خلاص
الدكتور قال…معافايه ان شاء الله…ومشي
اكمل ادى الروشته للخدامه وقال…. جيبي الادويه دي وتعالي علشان تساعديني نغير لها الهدوم دي
الخدامه هزت راسها بطاعه ومشيت
وعدي بصله بغضب شديد وقال…. تساعدك في ايه وتغير لها بمناسبه ايه ان شاء الله… انت تخرج من هنا وما تدخلش اوضتها خالص لحد ما هي تفوق
اكمل ابتسم ابتسامه خبيثه وفي ثواني مسكه من هدوم بغضب شديد وقال ….عارف يلا انت ربنا طلع بيحبك كنت ناوي اجيب اجلك انهارده واخلص منك… بس ملحوقه تتعوض مره ثانيه يلا بقى زي الحلو كده خد ابوك في ايديك انجه وغور من هنا و ما لكش دعوه بينا سيبنا انا ومراتي في حالنا
عدي قال بغضب شديد ….انت مصدق نفسك من كل عقلك بتقول مراتي مش كفايه الحال اللي هي فيها بسببك انا مش هتناقش معاك في القديم بس على جثتي تلمسها او تيجي جنبها مش هسيبك تستغل ضعفها وانها مش قادره تمنعك عن حاجه دلوقتي… الخدامه هي اللي هتغير لها
اكمل بصلو بغضب شديد وقال …..محدش هيغير لها غيري مش بس هغيرها الي اتوسخ هملطها خالص مراتي بقى وانا حر فيها …والدكر يمنعني
بقلم …زهرة الربيع
عند فرحه كانت بتتكلم بدموع وقالت…. انا كنت عايشه عند خالتي بعد ما ابويا وامي ماتوا
لانها رفضت تسيبني اعيش لوحدي كنت بدرس الصيدله ومتفوقه في دراستي…واتخطبت لتوفيق
لؤي بص لها باستغرب وقال ..مين توفيق ده
زادت شهقاتها ودموعها وقالت ….ابن خالتي كنا بنحب بعض قوي
وبقت تبكي جامد بطريقه توجع القلب
لؤي بقى يحاول يهديها وقال… ارجوكي تهدي..لو سمحتي اهدي وكملي انا جنبك
كملت بدموع ووجع وقالت…. كل حاجه كانت ماشيه تمام لحد في يوم كنت راجعه من دوريه تدريب متاخره قوي..و اتصلت على توفيق يجي ياخدني زي العاده بس قلي انو مريض جدا واضطريت ارجع لوحدي
كان البيت في حته متطرفه وكنت ماشيه لوحدي في نص الليل…
بس اتفاجأت باتنين شباب طلعو قدامي لابسين قناع على وشهم خطفوني على حته قريبه اخدوني بالغصب ومعرفتش انجد نفسي منهم
لؤي كان بيسمعها بتوتر وغضب وهو بيتخيل اللي ممكن يكون حصل
وهيه كملت وقالت…اخدوني على بيت قديم واحد منهم دخل معايا الاوضه والثاني… الثاني قال له هيروح يشتري حاجه يشربوها ويجي وخرج وسابنا
فرحه لهنا مقدرتش تكمل وبقت تبكي بوجع ورعب
لؤي تقريبا اتأكد من اللي شك فيه غمض عنيه بوجع وقال…..طيب…احم… اهدي يا فرحه كل حاجه ليها حل لو سمحتي
فرحه كملت بدموع وهي بترتعش وقالت…. حاولت كتير امنعه…حاولت انقذ نفسي منو حاولت حتى اكشف وشه معرفتش كان اقوى مني بكتير مقدرتش اتنفس من الخوف حسيت اني خلاص بخسر كل حاجه..بصيت جمبي كانت في طفايه بس كانت تقيله مسكتها بدون وعي وضربتو بيها على دماغه
وبقت تشهق وقالت بانهيار….كان كل قصدي انه يسيبني ..بس وقع على الارض بقى ينز،،ف كتير
فضلت ابصله بصدمه …و لما فوقت لنفسي حاولت افوقه بس كان نز، ف كتير … ومات …يا ريتني انا اللي مت …ياريتني مت قبل ما اكشو وشو
لؤي استغرب وقال …ليه…..كان حد تعرفيه
بصيت له بحسره وقالت وصوتها بالعافيه طالع…. توفيق..كان توفيق
لؤي اتسعت عينيه بزهول شديد وقال ….توفيق مين …قصدك خطيبك ووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية شيطان في بيتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى