رواية زينة الاسد الفصل الأول 1 بقلم روفان أحمد
رواية زينة الاسد البارت الأول
رواية زينة الاسد الجزء الأول
رواية زينة الاسد الحلقة الأولى
زينه 18سنه طولها متوسط عيونها بنى شعرها اسود بشرتها بيضه اسد 33سنه عيونه بنى شعره اسود بشرته بيضه ووسيم. عند.. زينه كانت طفله صغيره وكانت مستمتعه بحياتها اووي وكان عندها ابن خالتها اسمه اسد كان بيروح عندهم البلد كل اجازه وهى كانت بتستنى الاجازة عشان تشوف.. اسد كانت بتحب تلعب معاه وتتكلم معاه.. زينة.. ابيه ابيه.. اسد اى يا حبيبة ابى ممكن نلعب انا وانت لعبه…. اسد حاضر يا حبيبتي هتلعبى اى. زينه انا هغمى عينى وادور عليك.. اسد ولو ملقتنيش.. زينه هلعب تانى.. اسد لا هديكى بوسه زينه بتكسف يا ابيه.. اسد قلب الاسد.. اسد كان بيعامل زينه انها روحه وميقدرش يستغنى وكان بيغير عليها ومبيحبش حد يكلمها غيره.. اسد كان عنده اخوات ولد متوسط وولد صغير.. دخل اخو اسد الصغير وهما بيلعبوا.. زينه جريت وسلمت عليه وبعدها رجعت لقت اسد مشى.. زينه خرجت تدور على اسد ابيه. ابيه. لقيته واقف فى الجنينه. زينه ابيه مش هتلعب معايا.. اسد لا مش قادر.. زينة لما كانت قريبة من اسد وبتحبه كانت بتحس بيه.. هو انت زعلان منى يا ابيه.. اسد لا مخنوق شويه.. زينه انا اسفه.. اسد خلاص يا حبيبتي مفيش حاجه.. زينه يلا نلعب.. اسد لا مش هقدر. زينه خلاص انا هقعد هنا ممكن وقعدت على رجل اسد قدام الميه وكانت مبسوطه اووي لانى اسد اقرب حد ليها وكانت متعلقه بيه اووي.. كانت بتخاف منه لما يتعصب بس فى نفس الوقت محدش بيهديه غيرها لما كانت بتيجى فى حضنه كان بينسى كل حاجه.. اسد فى عقله نفسي يا زينة القلب تبقى جوه قلبى ومحدش يشوفك غيري ولا حد يتكلم معاكي غيرى انا.. زينه ابيه ممكن اقولك علي حاجه.. اسد قولى يا زينة الاسد.. انا عايزه اروح حفله عند صحبتى ممكن.. اسد بس بشرط اوصلك ومتتكلميش مع حد ولا تاخرى.. زينه باسته من خده وقالتله شكرا يا ابيه. فى الليل زينه كانت بتجهز عشان الحفله لبست فستان ولفت الطرحه وكانت حاطه ميكب خفيف وكانت لبسه صندل لونه اسود بكعب كانت زى الاميرة ونزلت.. اسد لبس بنطلون لونه اسود وقميص لونه ابيض وسرح شعره وكانه ملاك جى من مكان تانى خلص لبس واستنى زينة القلب… زينة نازله واسد اول ما شافها مكنش مصدق اللى شايفه معقوله دى زينة البنت الصغيره اللى بلعب معاها اللى بتقول يا ابيه ومجننانى
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زينة الاسد)
