رواية حب مفروض الفصل الأول 1 بقلم جيجي

رواية حب مفروض الجزء الأول

رواية حب مفروض البارت الأول

رواية حب مفروض الحلقة الأولى

مش عايزانى ياجدى بتقول ريداه هوا اعملها ايه يعنى
جده خبط العصايا فى الأرض وقال…وبعد هالك ياأيوب عاد انت عارف زين ان الزفت ده طمعان فينا والبت لسه صغيره ومصدقه انو عاشقها هيلوف عليها وهياخد ورث أبوها وياجى يقعدمعانا اهنه ومش هنعرف نطلعه واصل دى لو طلعلها أوضه واحده هنا لاهنعرف نخليه يبيعها ولا هنعرف نقعده وسطينا انت تتجوزها عشان يبقى زيتنا فى دقيقنا وفلوسنا ماتروحش لحد تانى ياولدى
أيوب قال …حاضر ياجدى الى تشوفو
جده قال …بالليل ياولدى
أيوب قال …ايه النهارده
جده قال …انا كنت عارف انك هتوافق ومظبط الدنيا متقلقش
ومرجانه سبهالى انا قولتلها أنك هتقتل صادق وأى حد يقرب منها وهى خافت عليه وافقت
أيوب قال بحزن. شوفت ياجدى ريداه كيف أقبل على نفسى واحده رايده غيرى
جده قال ….اتجوزها انا متأكد انها يومين وهتنساه هى مش كانت بتحبك خلاص
ايوب قال…..ماشى الى تشوفو ياجدى
باليل فى بيت بسيط فى الصعيد كانت فى ست كبيره فى السن واقفه مع شاب وبتقول . احنا مش قد أيوب الضبع ياصادق ياولدى أنساها هى هاتبقى على زمته خلاص ومينفعش تفكر اصلا فيها
الشاب قال بغضب…. بعدى يااما وراح بغضب شديد على سراية أيوب الضبع وقف تحت البلكونه
وقال بغضب … اطلع ياأيوب انا واقف مستنيك راجل لراجل طلع أيوب من جوه
وقال …متزعقش اهنه يابغل احنا لما الكلاب بتطول فى النبح اهنه بننزل نقتلها ونطلع نكمل نوم وانا عريس وعايز اطلع لمرتى فاماتتعبش نفسيك وغور روح نام جار امك ماتحزنهاش عليك عاد
صادق رفع السلاح بتاعه فى وش أيوب وقال ..يبقى نرملها ياأيوب انت عارف ان مرجانه دى بتاعتى وزى مدخلت بينا غصب هنخرجك غصب بس أيوب بصله ورفع حاجبه وابتسم بستهزاء وضرب ايد صادق بسرعه وجم اتنين من رجالة أيوب ومسكو صادق وأيوب بص لصادق بنصر
و قال..خدوه وربطوه مع البهايم فى الحوش النهارده دخلتى هخلصها وأبقى أشوف هعمل معاه ايه وطلع على اوضته ودخل وقفل الباب بغضب وكان فى بنت لابسه فستان فرح واقفه بخوف والدموع على خدها دى مرجانه بنت عم أيوب
أيوب قال بغضب … الأفندى جاى برجليه هنا ورافع سلاحه فى وشى ايه بقى الى متقل قلبه وجايبه اهنه ها متحامى فى ايه يابت عزيز
مرجانه قالت ..متحامى فى حبه الى فى قلبى ياأيوب حبى الى انت اكتر واحد عارف كبره فى قلبى كد ايه أيوب مسكها من ايديها بغضب وبصلها بحده
وقال….انا ماعرفش هوا كد ايه بس انا عارف زين كيف اشيلو من قلبك يامرجانه وزقها على السرير و قلع العبايه بتاعته ورماها على الأرض
بس مرجانه قعدت وقالت …لو عملت كده ياأيوب مش هكرهو هوا انا هكرهك انت
أيوب قال … لاهعمل يامرجانه والى فيها تجيبو وقرب منها فى لحظه جميله بس مرجانه كانت بتتجاوب معاه
أيوب بعد وبصلها بستغراب وقال …على الأساس كرهانى
مرجانه قالت بارتباك …بتخيلك صادق علشان ابلعك
أيوب احمرت عيونو من الغضب وقال… كده لدرجه دى يامرجانه مش خايفه على نفسك من قلة ادبك دى
مرجانه قالت ….موتى اهون مية مره من انك تقربلى
أيوب قال…ماشى انا مش هاقربلك يامرجانه بس انتى بقيتى مرتى ماشى بالزوق بالعافيه خلاص اتجوزنا يعنى لاتشوفى ولاتكلمى اى راجل تانى غيرى علشان ماترجعيش تتبكى وتقولى ماتو بسببى ها واخد هدوم ودخل الحمام ومرجانه قعدت على السرير وبقت تعيط
وأيوب اخد الشور وطلع بص لمرجانه وقال…بتنوحى ليه لغاية دلوقتى
مرجانه بصتله بدموع وقالت ….انت قتلته مات يعنى
أيوب قال …لا لسه بس هقتله يعنى لماأفضى اصلى مشغول شويه دلوقتى اكيد يعنى مش هسيبك فى ليله زى دى واروحلو
مرجانه قعدت عند رجله وقالت ….والنبى ياأيوب ماتقتله والله ماعمل حاجه علشان خاطرى ياأيوب
أيوب بصلها بغضب ومسكها من دراعها
وقال بصدمه …ليه ليه تقعدى عن رجلى علشانو احنا بنحطك كيف التاج على روسنا وانتى تقعدى عند الجزمه علشان ده ده يامرجانه حركاتك دى بتجننى متعرفيش بتودى دماغى لفين
مرجانه قالت ….علشان مش عايزاه
أيوب قال بغضب …مش عايزاه يموت بسببى حجه خايبه زيك انا هعرف لوحدى يامرجانه مرجانه رجعت لورى برعب