Uncategorized

رواية صعيدي خطف قلبي الفصل الرابع عشر 14 بقلم حنين محمد

 رواية صعيدي خطف قلبي الفصل الرابع عشر 14 بقلم حنين محمد

رواية صعيدي خطف قلبي الفصل الرابع عشر 14 بقلم حنين محمد

رواية صعيدي خطف قلبي الفصل الرابع عشر 14 بقلم حنين محمد

المهم محمود وصل تدريبه و كده……..
مهران قاعد في المكتب بيشتغل 
وفجاه جات على باله ميرا سرح فيها شويه 
وفاق من سرحانه على صوت محمود……
محمود : اخوي فينك كيفك النهارده؟!!!
مهران : زين يا اخوي انت كيفك……
محمود : الحمد لله زين…
 بجولك  يا مهران ما تيجي تبات النهارده في الدار معنا ما توحشتش الدار واوضتك…..
مهران : اتوحشتها اكيد هو ده سؤال….. بس كلها ثلاث ايام بالكثير وراجع يا محمود…….
محمود : طب ما فيهاش حاجه عاد….
 لو جئت بيت في الدار النهارده 
مش هتنشغل عن شغلك ولا حاجه…
 صدقني …
وامشي الصبح….. ها جلت ايه؟!!
 علشان خاطري……..
مهران : خاطرك كبير جوي عندي يا حوده حاضر……للكاتبة حنين عبدالرحيم (حنون) 
محمود : تمام يا اخوي …. هستناك……
مهران : ماشي يا اخوي………..
محمود : سلام….. 
مهران : سلام….. 
ومحمود خرج من عنده………… 
محمود : منك لله يا ميرو يا بت ام ميرو…. اديني عملت اللي جولتيلي عليه….. ربنا يستر……. 
للكاتبة حنين عبدالرحيم (حنون) 
————————————————————
على الجانب الآخر 
ميرا طلعت اوضتها 
وقعدت على فيسبوك شويه وبعدين قالت:
طب دلوقتي  انا في حاجات معايا 
و في حاجات محتاجه حد يجيبها لي…..
 بس طبعا محمود ما رضاش يساعدني…..
 ممكن مين يا رب ؟!!مين ؟!!!……..
اه جاءت لي فكره………
ميرا نزلت ولقيت ساره(اخت مهران) تحت
ميرا : ساره…..يا روري ……
حبيبتي تعالي هنا يا روحي عايزاكي…..
سارة : نعم يا ابله ميرا….. 
ميرا : بعيدا عن انا قلت لك ان اسمي ميرا
 بس من غير ابله…..
 عايزه شويه حاجات كده من بره
 بعد اذنك ممكن تجيبهم لي…..
سارة : وه….. اكيد يا ابله ميرا…هجيب لك اللي انتي رايداه
ميرا: حبيبتي بوصي هاتي *********
سارة : هو انتي بقيتي صغيره ولا ايه يا ابلة ميرو عايزه تلعبي…….
ميرا : روحي بس يا ساره هاتي اللي قلت لك عليه…
 وما تقوليش لحد وهاتي  كمان حاجه حلوه لكي…..
سارة : بجد ماشي هاروح واعاود بسرعة….. 
وراحت جابت الحاجات اللي ميرا عايزاها وجاءت……
للكاتبة حنين عبدالرحيم (حنون) 
ميرا بابتسامة خبيثة : هاوريك بقى يا مهران …
انا دلوقتي ……مين هي الصحفيه ميرا حسام……
المهم جاء وقت الغداء والكل قاعد على الغداء……
محمود : جدي جولت لمهران يجي يعاود بجى ويبات حدانا  النهارده…….
الجد : يا زين ما عملت يا ولدي…….
المهم خلصوا غدا وكده وبعد كده مهران جاء قاعد معهم شويه وضحكوا واتكلموا ….
وبعدين وطلع على اوضته اللي هي جنب اوضه ميرا…..
مهران  طلع شويه يقف في البلكونه ولقي ميرا واقفه….
مهران : اهلا بالمافيا…….
ميرا : اهلا يا باشمهندس مهران……..
مهران : اهلا يا بتاعة الصاروخ ????????…….
ميرا : خلي بالك بقى انا ما كنتش خايفه اساسا من الصاروخ……
 طب تعرف بقى اللي لسه شايفه فيديو واحد وقع على وشه علشان سخر من البنات راحت البنت حطيت له شامبو على الارض واتزحلق  كان منظره ايه حاجه فصلان هبقي اوريك الفيديو…… 
مهران : بس اللي يضحك ويفصل اكتر منظرك وانتي بتنطي من الصاروخ….. 
ميرا : مهران ايه رايك ننسى اللي فات ونفتح صفحه جديده……..
للكاتبة حنين عبدالرحيم (حنون) 
مهران : مش مصدق انتي ميرا…. انتي كويسة…. 
ميرا ببراءة : ايوه انا كويسه بوص  خليك واقف هنا
 وما تدخلش هدخل اعمل كوبايتين قهوه 
ودي تبقى بدايه الصداقة …..ok…. اوعي تدخل…. 
مهران : مالها دي….!! ؟؟؟
فعلا مهران فضل واقف زي نصف ساعه لحد ما ميرا دخلت بلكونتها بس ماكنش معاها حاجه…….
مهران: امال فين القهوه ولا هو كلام وخلاص………
ميرا بتعب : معلش بس مش قادره جاية اعمل القهوه لقيت نفسي دخت 
مش قادره …..دلوقتي حاسه بمغص جامد اوي…..
اه….. مش قادرة….. 
مهران بقلق : في ايه طيب انا جاي لك حالا ما تقلقيش……..
مهران رايح جري  على باب اوضته 
 اتزحلق وقع على ظهره: اه ه ه ه…… جاي يشوف ايه اللي على الارض لقاه شامبو…… ميراااااا….. 
والله ما هسيبك….. 
راح قام مهران هو ماسك ضهره وراح  على اوضه ميرا……. 
.وفتح الباب لقاها واقفة 
قال : بقي انا يا ميرا تعملي فيا كدة….. مش هسيبك النهاردة….. 
ميرا : متتهورش علشان هتتعور دلوقتي…. 
متقربش….. هتزعل….. انا حذرتك اهو لان انت مهما كان ابن عمي….. 
وجاي يقرب منها مخدش باله ان هي حطاله حبل اتكعبل في الحبل ووقع على صينية فيها دقيق…… 
بقي وشه كله عبارة عن دقيق….. 
وميرا فاصلة من الضحك عليه وعلى شكله.. ????????????
أول ما قام 
ميرا : عفريت العلبة…. هههههههههههه…… عفريت العلبة….. شكلك فظيع…. يلهوي مش قادرة من الضحك…. بقيت مهران بالدقيق… ????????????للكاتبة حنين عبدالرحيم (حنون) 
مهران عيناه بقت حمرا وبتطلع شرار من كتر العصبية :
ميرااااااااااا…… مش هسيبك….. 
ميرا وهي بتضحك : متقربش اسمع كلامي…. هتندم…. هتندم….. 
جاي يقرب منها لقي صورايخ بتولع فضل يتنطط وميرا ميتة من الضحك عليه لدرجة انها وقعت على الارض من كتر الضحك….. مش قادرة تمسك نفسها……. 
ميرا : لا مش قادرة….. بطني وجعتني من كتر الضحك….. يلهوي عليك يا مهران……شكلك فظيع…. 
او ماي جاد مش قادرة بجد….. 
وبعدين قامت وهي بتضحك 
مهران بعصبية : 
بقي انا يا ميرا….. تعملي فيا كدة علشان تضحكي…..
 انا هوريكي ضلوك ……
ميرا بخوف : مهران انا كنت بهزر والله …… كمان انت…. انت اللي بدأت الهزار…… 
مهران بدأ يقرب منها…… 
ميرا بدأت تخاف وتتوتر اكتر من الغضب والعصبية اللي في عيناه ……………….. 
وهو لاحظ انها خافت والدموع بدأت تتجمع في عيناها. وبعدين مهران 
يتبع…..
لقراءة الفصل الخامس عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية روز الأحمد للكاتبة مريم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!