روايات

رواية اوقعتني في عشقها الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم فاتن جمال

رواية اوقعتني في عشقها الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم فاتن جمال

رواية اوقعتني في عشقها الجزء الثاني والثلاثون

رواية اوقعتني في عشقها البارت الثاني والثلاثون

اوقعتني في عشقها
اوقعتني في عشقها

رواية اوقعتني في عشقها الحلقة الثانية والثلاثون

مازن بابتسامه: محدش من الحكومه يعرف انكم معايا ولو بقيتوا معايا هعمل لكل واحد فيكم جواز سفر برا مصر
راجل تاني بسرعه : موافقين
احنا طول عمرنا نسمع انك شهم يا باشا واكيد هتوفي معانا
مازن : وانا كلمتي شرف
الرجاله فضلت بصه لبعضها لحد ما مازن اتعصب ولكن اتكلم قبل مازن واحد منهم
راجل منهم : اسمعني يا باشا المكان الا كونا بتاخد منهم المعلومات مكان في حي السيدة زينب حاره كلها تبع المافيا هناك علشان تدخلها لازمك قوات الجيش والشرطة المكان هناك مخفي ومحدش يعرف عنه حاجه
مازن باستغراب: يعني اي مكان مخفي
اتكلم راجل تاني: يا باشا رئيس المافيا معا ناس تقيله تهز الدنيا من مصر وبرا مصر الناس هناك عايشين عادي بس تحت كل بيت مخزن سلاح ومتفجرات وجيش بيدرب تحت الارض
مازن بعصبية مكتومه: يا ولاد الكل* ب
بداء مازن يسمع ليهم وان ممكن فعلا يكون رحيم راجل من رجالة المافيا
يوسف : ايو يا حبيبتي
صفا بحب : ااانا قولت ارن اطمن عليك
يوسف بصوت تعبان : انا كويس
صفا بقلق : مالك يا يوسف صوتك متغير
يوسف بتنهيده : زمرد اتخطفت
صفا بخوف : ازاي هي لحقت يا حبيبتي يا زمرد
يوسف : متخافيش مازن منمش من امبارح
صفا : وانت فين
يوسف : في مكتبي مستني ساهر بيحاول يجمع معلومات
صفا : الساعه بقت ٤ الفجر قوم روح
يوسف : مقدرش اسيب اخواتي لوحدهم
صفا بحب : طب خد بالك من نفسك كويس
يوسف بحب : حاضر باي
مازن كان حس أن دماغه خلاص هتقع منه بسبب الصداع قام ركب عربيته ووصل الشقه اول ما دخل الشقه افتكر حببته وازي كانت بتحب تعاند فيه دخل اوضتتها ومسك هدومها حطها في حضنه ونام أما زمرد فكانت في عالم من الاحلام لا تشعر بشيء
في صباح يوم جديد
خرج مازن من منزله الي مكتبه
يوسف بنوم : علي هاتي كوباية قهوه وبدأ يفوق ساهر من نومه ساهر ساهر تشرب اي
ساهر بنوم : قهوه
علي : حاضر يا باشا
مازن : انتو نايمين هنا لي
يوسف : جبنا اول الخيط
مازن بعصبية: طب ما اتصالتش بيا لي
ساهر : تليفونك انت نسيته هنا من امبارح
مازن بتذكار : اه نسيت فعلا
يوسف : في رقم رن عليك كتير اوي وانا خدت الرقم لقيته متسجل باسم ريهام ممدوح
مازن : معرفش مين دي
ساهر : رن عليها يمكن في حاجه
مازن : مش وقتها قولي الاول اي اول الخيط
يوسف : اسمع يا سيدي رحيم محمد كان امين شرطة واترفض بسبب الرشاوي ولأنه كان حاصل ليه حدثة ف الحكومه اكتفت برفده من الوظيفه بعد كدا بق بلطجي لحد ما بق ليه عصابه كبيره و بعد فتره قالوا أهل المنطقة بتاعته أنه مات ومحدش لق جسدته لحد ما في يوم بدأت أهل المنطقة يشكوا أن في حرامي وبعدها استولي علي المنطقه بالكامل الغريب أنه مش موجود في اي مكان
فون مازن رن برقم الدكتوره
مازن بعصبية: مين دي
ساهر : رد
مازن بعصبية: مين
ريهام : ازي حضرتك انا مش عارف حضرتك مين بس في بنت تقريبا دكتوره كتب رقمك مع العلاج وكتبت ساعديني بالانجليزي
مازن بسرعه : انتي فين
ساهر ويوسف : في اي ووو

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اوقعتني في عشقها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى