روايات

رواية انقذني من هدوئي الفصل السابع 7 بقلم رنا عمرو

رواية انقذني من هدوئي الفصل السابع 7 بقلم رنا عمرو

رواية انقذني من هدوئي الجزء السابع

رواية انقذني من هدوئي البارت السابع

انقذني من هدوئي
انقذني من هدوئي

رواية انقذني من هدوئي الحلقة السابعة

حسن رزان هتتجوز
قاطعه محمد بحده بابا رزان مش هتتغصب علي الجواز ابد أنت فاكر انك لما تجوزها حد من عيال عمها يبقي انت ايتها إنها تقعد هنا لا دا غلط
حسن عندك حل تاني
محمد ربنا هيحلها من عنده
وطلع اوضته
ملك بابا عنده حق يا جدو انتو كدا هتكروها في هنا اكتر
بعد مده كل واحد راح علي اوضته و ملك مشيت
في اوضه مريم ومحمد
محمد بص لقي مريم قاعده ساكته
محمد مالك
مريم أنا عايزة أطلق
محمد ايه
عند رزان
لبست ونزلت جري في الشارع و هي بتفتكر فلاش باك
من 13 سنه
في المستشفى
شيماء رزان يا حبيبتي عامله
رزان الحمدالله وقالت بقلق ماما بابا فين
شيماء بدموع الله يرحمهم يا حبيبتي
رزان بصريخ لا ماما
بعد يومين
شيماء قاعده مع رزان
شيماء قوليلي يا ماما يا رزان
رزان كتبت بغضب أنا عندي ماما واحده وماتت
باك
وصلت رزان المستشفى
لقت كريم واقف برا جريت عليه
كريم بص ليها وقال لسه في العمليات
قعدت رزان برا ببكاء
بعد مده خرج الدكتور
الدكتور أنا آسف جدا بس احنا مش في أيدينا حاجه
رزان دخلت جوا بسرعه
شيماء بتعب رزان
رزان اتكلمت اخيرا ماما
شيماء اخيرا سمعتها منك قبل ما اموت احلي حاجه حصلت ليا
رزان انا اسفه
شيماء أنا إلا اسفه لو عملت حاجه زعلتك تننننننننننننننننننا
انذار جهاز قياس القلب يعلن أن شيماء ذهبت إلا ربها بسكته قلبيه
رزان رجعت لوراه بسرعه رزان ببكاء لا لا متسبنيش أنا معنديش غيرك هنا يا ماما ماما
ثم أغمي عليه
دخلت الممرضه أدتها حقنه مهدئه و دخالتها اوضه عاديه
كريم بص لشيماء ان لله وان اليه راجعون
اد ايه الفراق صعب
في القاهره
محمد ايه
مريم عايزه أطلق اصل أنا زمان وفقت ارجعلك عشان ولادي أما دلوقتي خلاص ولادي كبروا
محمد انت بتهزري صح
مريم لا يا محمد انت الا فاكر ان كل حاجه هتمشي علي هواك
محمد عشان رزان
مريم لا عشان امها انت بنفسك قولت انك محبتش غيرها
محمد كان زمان أما دلوقتي أنا بحبك انت مراتي وام عيالي
مريم مش مصدقاك بصت ليه وهو ساكت و تنهدت بحزن ثم دخلت نامت
محمد بص ليها هو عارف ان غلط كتير اوي في حقها
فلاش باك
محمد تقبلي اردك
مريم ليه فين نور
محمد أطلقنا
مريم مش موافقه يا محمد
مريم طلعت لأوضه ولادها
انس ماما هو بابا رجع
مريم اه يحبيبي
انس بفرحه هي هي يعني هنعيش مع بعض ذي اي عيله
مريم بصت ليه ومتكلمتش بعد أيام مريم أدت موافقتها لمحمد عشان ولادها
باك
بعد ثلاثه ايام
عدت ايام العزاء
الكل بيمشي فيحياته الطبيعية إلا رزان
حابسه نفسها
في شقه كريم
الباب رن
قامت رزان عشان تفتح
لقت كريم ومعاه واحده كبيره وطفله يجي حوالي ست سنين
رزان مين دي
كريم بتوتر دي دي مراتي
……

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انقذني من هدوئي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى