رواية الوجه الاخر للظل الفصل الثاني عشر 12 بقلم يارا محمد
رواية الوجه الاخر للظل الجزء الثاني عشر
رواية الوجه الاخر للظل البارت الثاني عشر

رواية الوجه الاخر للظل الحلقة الثانية عشر
“الخطف”
بعد ما وقعت ليله شراكة مع شركات ليام في روسيا، كانت تعتقد إنها في أمان. بس فجأة، حصلت حاجة غير متوقعة.
خطف زعيم مافيا الكامورا ليله. كان اسمه فينيسيو. كان معروف بكونه قاسي ومتوحش.
كانت ليله بتحس بالخوف والرعب. كانت بتفكر في كل الطرق عشان تهرب. بس كانت محاطة بحراس فينيسيو.
قال فينيسيو: “أنتِ ليله. وأنا عارف إنك ذكية ومتحكمة. أنا عايزك تشتغلي معايا”.
كانت ليله بتحس بالدهشة. كانت بتفكر في كل الطرق عشان ترفض. بس كانت تعرف إنها لازم تكون ذكية.
قالت ليله: “أنا موافقة. بس بشرط أنا أكون شريكة في الأعمال”.
كان فينيسيو بيبتسم بثقة. قال فينيسيو: “موافق. أنتِ هتكوني شريكة في كل الأعمال”.
بدأت ليله تعمل مع فينيسيو. كانت بتستغل ذكائها وخبرتها في الأعمال. كانت بتحقق نجاحات كبيرة.
كانت ليله بتحس بالراحة والانتصار. كانت تعرف إنها كسبت صفقة كبيرة. كانت بتفكر في المستقبل وفي كل اللي هيحصل بعد كده.
قال فينيسيو: “أنتِ شريكة رائعة. أنا سعيد بالتعاون معك”.
كانت ليله بتبتسم بثقة. كانت تعرف إنها هتكون الأقوى في السوق. كانت بتفكر في كل اللي هيحصل بعد كده.
كانت ليله بتحس بالتأنيب والندم. كانت بتفكر في كل اللي وصلت ليه. كانت تعرف إنها خسرت كل حاجة.
قالت ليله لنفسها: “ليه أنا عملت كده؟ ليه أنا خسرت كل حاجة؟”
فجأة، تذكرت ليله حقيقة مهمة. كانت تعرف إنها متبناه. كانت تعرف إن أهلها مش أهلها الحقيقيين.
Flash back
ف يوم بالليل قامت ليله من نومها علشان تشرب عدت من جنب اوضه أهلها وسمعت صوتهم
والدتها
أنا تعبت كنت فاكرة لما اتبني طفله ربنا هيرزقني بس لا اللي حصل العكس كأنها بنت نحس انت لازم تتخلص منها تبعتها اي مكان هي بقت كبيرة وواعيه لازم تعرف أننا متبنينها أنا مش هعرف احبها كنت ف الاول بس دلوقتي لا ارجوك مشيها من هنا
والدها
و يهون عليكي ليله البنوته الصغيرة اللي اول ما جبناها كانت مصدر رزق لينا اترقيت ف الشغل وكانت مونسانا ليه عايزة تعملي كده .
والدتها
مش يهمني أنا بكرهها خلاص مش عايزاها خليها تعيش بعيد عننا .
والدها
طيب سبيني امهد ليها الموضوع ممكن .
ليله راحت اوضتها وهي منهارة و ازاي حالهم قلب يرموها ببشاعه كده ف اللحظه دي كرهتهم اوي .
Back
كانت ليله بتحس بالغضب والكراهية كانت بتفكر في كل الطرق عشان تأذي أهلها. ذهبت ليله لفينيسيو.
قالت ليله: “فينيسيو، أنا عايزاك تعمل حاجة لي. أنا عايزاك تقتل أهلي”.
كان فينيسيو بيحس بالدهشة. قال فينيسيو: “ليه؟ أنتِ عايزة تقتلي أهلك؟”
قالت ليله: “أنا متبناه. وأنا مش عايزة أعرفهم. أنا عايزة أقطع كل العلاقات معاهم”.
كان فينيسيو بيبتسم بثقة. قال فينيسيو: “موافق. أنا هعمل اللي طلبتيه”.
كانت ليله بتحس بالراحة والانتصار. كانت تعرف إنها هتكون حرة. كانت بتفكر في المستقبل وفي كل اللي هيحصل بعد كده.
قال فينيسيو: “أنتِ هتكوني حرة. أنا هضمن إنك تكوني في أمان”.
كانت ليله بتبتسم بثقة. كانت تعرف إنها هتكون الأقوى في السوق. كانت بتفكر في كل اللي هيحصل بعد كده.
بعد ما طلبت ليله من فينيسيو قتل أهلها، كان فينيسيو بيبتسم بثقة. قال فينيسيو: “أنا هضمن إن كل حاجة تتم على أكمل وجه”.
بدأ فينيسيو يخطط لتنفيذ المهمة. كان بيجمع المعلومات عن أهل ليله. كان بيستغل كل الفرص عشان ينفذ المهمة.
في ليلة التنفيذ، كان فينيسيو و رجاله بيتحركوا بسرعة. كانوا موجهين القنناصات من فوق السطح ليهم ومستعدين للتنفيذ أما فينيسيو نزل هو و ليله مصر باسمي مستعارة علشان يحضروا التنفيذ بنفسهم .
فينيسيو أمر بالتنفيذ و الاتنين ماتوا ف لحظه
كانت ليله بتراقب كل حاجة من بعيد. كانت بتحس بالراحة والانتصار. كانت تعرف إنها هتكون حرة.
بعد ما انتهى كل شيء، ذهبت ليله لفينيسيو. كانت بتبتسم بثقة. قالت ليله: “شكرًا لك. أنا ممتنة لك”.
كان فينيسيو بيبتسم بثقة. قال فينيسيو: “أنتِ تستحقين كل خير. أنا سعيد بكوني بجانبك”.
كانت ليله بتحس بالراحة والأمان. كانت تعرف إنها هتكون في أمان مع فينيسيو. كانت بتفكر في المستقبل وفي كل اللي هيحصل بعد كده.
بس فجأة، ظهر شخص جديد على الساحة. كان شخص غامض وخطير. كان بيبتسم بثقة.
قال الشخص: “أنا عارف كل حاجة عنك يا ليله. وأنا جاي عشان أأذيك”.
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الوجه الاخر للظل)