رواية أنت لي وحدي الفصل التاسع 9 بقلم L-āva Gøreñsetśia Płacē
رواية أنت لي وحدي الجزء التاسع
رواية أنت لي وحدي البارت التاسع
رواية أنت لي وحدي الحلقة التاسعة
شهد . مالك؟؟
محمد. بتوتر مفيش. بس ممكن تطلعي دلوقتي شقتك.
شهد. بغضب محمد هو انت جايبني هنا عشان تحبسني.
يسحبها محمد من يداها بقوه يدخلها إلي الغرفه ويغلق الباب بقوه..
شهد. اه اه سيب ايدي .. انت فعلا حيوان.
محمد. بعصبيه يمسك قبضه يده . بصوت عال انا مش جايبك هنا عشان احبسك مش هقولها تاني.
شهد. اه وبعدين…
محمد. انتي مخبيه اي مش راضيه تقوليه؟
شهد. بتوتر اي.. انا.. مش فاهمه قصدك؟
محمد. بغضب بصي ياشهد جاتلي رساله من واحد مجهول وقالي انك مخبيه حاجه. فلو مخبيه حاجه قوليها بدل. ما هعرف أنا وفي الأخر تندمي…
شهد.. بتوتر قلتلك مفيش حاجه مخبياها…
محمد. بغضب ماشي مفيش مشكله يذهب ويغلق الباب خلفه بقوه…
يمسك هاتفه بقوه.. يتصل بيوسف..
محمد. بغضب ازيك يايوسف..
يوسف. الحمد لله ياحبيب اخوك…
محمد . طالب منك طلب؟
يوسف. عيب عليك يامحمد دا انا اخوك اطلب.
محمد. طيب بص معايا بقا…….
(في بيت محمد)”
خديجه. بصوت عالي مريم مريم…. انتي يابت..
مريم. ايوه ياماما؟
خديجه. افتحي الباب. مش قادره اقوم..
مريم. اوف هو مفيش غيري . حاضر..
خديجه. ايوه ياأم لسانين أمال أقوم افتح انا ما اخوكي مش عارفه راح فين…
تفتح مريم الباب…. بصدمه الرائد اسامه…
الرائد اسامه. اسف للإزعاااج….
مريم.. تنظر له بكل حب وتوتر…
متقلش كده ياحضرت الرائد. اتفضل..
مريم.. ماما دا الرائد اسامه…
خديجه. تقوم مسرعه اتفضل ياحضرت الظابط.
يدخل الرائد اسامه….
مريم. بخجل قهوتك أي؟
اسامه. مش عايز اتعبك. بس لو حابه تعملي اعملي قهوه ساده..
مريم. من عيوني….
أسامه. كنت حابب اقول لحضرتك ان ابنك كان قد الثقه وعرف يجيب القا*تل…
خديجه بفرح. انت بتقول اي؟
أسامه. بضحك زي ما بقول لحضرتك…
خديجه. ابني البطل دا….
اسامه.. وأحلي بطل….
خديجه. طيب متعرفش هو فين دلوقت يا حضرت الرائد؟
أسامه. هو اخر مره كان مع شهد. بنت الق*تيل…
خديجه. ماشي…
اسامه. هو فين الحمام ياطنط معلش…
خديجه. جنب المطبخ من هنا؟؟
يذهب أسامه.. ولكنه يتفاجئ بمريم وهي تغني لبيلي أيلش…
أسامه… احممم… القهوه قربت تفور….
مريم. بضحك.. اسفه اوي نسيت نفسي…
أسامه. بضحك ولا يهمك…
هو الحمام فين؟
مريم… اهو ياحضرت الرائد….
أسامه.. تمام…
تحضر مريم كوب القهوه وتجلس جانب والدتها…
أسامه. شكرا علي كوبايه القهوه… بس لازم امشي.
خديجه.. نورت ياابني؟
أسامه. الله يخليكي ياطنط..
توصله مريم إلي الباب ثم تسلم عليه.. ملحقتش تقعد.
أسامه. لا. قعدت.كثيير يامريوم مره تانيه بقا… سلام..
تصنمت مكانها… مريوووم… يالهوي علي مريووم منك… ثم تدخل وتغلق الباب خلفها..
يرسل الرقم المجهول صور لشهد و أحمد يُقبلها…
محمد. بصدمه…. أي دا…
يذهب بغضب إلي غرفه شهد….
شهد. وهي تضع الحجاب علي رأسها. محمد علي فكره في حاجه اسمها أستأذن قبل ادخل…
محمد. بغضب ممكن اعرف اي الصور دي…
شهد . محمد والله انت فاهمني غلط….
محمد. بحزن متبرريش.. ماشي
هشششش.. مش عايز اسمع.. حاجه.. لأن مش هتفرق معايا.. لأن مفيش حاجه بيني وبينك أصلا….
شهد. بحزن ودموعها كادت تسقط من عينيها
مفيش حاجه بيني وبينك فعلا… بس خليك فاكر انت اللي طلبت مبررش…
تذهب مسرعه وعيناها تدمع..
ساره. بضحك.. مالك ياكتكوته؟؟
شهد. تتجاهلها وتذهب مسرعه إلي منزلها…
محمد. بغضب… يضرب يده في الحائط… بقوه…
أحمد ابن الو*سخه… والله لوريك النجوم في عز الظهر.
يركب بغضب سيارته ويذهب مسرعا الي المدريه…
العسكري. أيوه يسعت الباشا!!
محمد. هاتلي أحمد…
العسكري. يوسف باشا خده يحقق معاه*
محمد. بغضب نديلي يوسف..
العسكري. حاضر يباشا….
يوسف بغضب ابن الم*را مش راضي يعترف يمحمد. وعايز يقابلك…
محمد. بس كده اقابله… يقوم بغضب من مكانه.. ويذهب إلي غرفه التحقيق….
بغضب ينزع ساعته والجاكيت خاصته.. ويخرج سلاحه يضعه علي المكتب…
بص بقا ياروح امك. لو معترفتش
والله… لأعذبك قبل ما أقتلك…
أحمد. خفت أنا مش كده…
محمد. انت خساره فيك انك تكون ظابط… مش عارف من الحيوان اللي دخلك كليه شرطه… بس متخافش هصحح انا غلطت الحيوان دا…
يفك أكمام قميصه ويقوم بضرب أحمد بقوه.. وأحمد لا يستطيع مقاومته.. هتعترف يا ابن المر*ا ولا اكمل…
أحمد. بعدما اصبح وجهه ممتلأ بالدماء.. هعترف والله.
محمد.. ببرود ما كان من الأول…. أحكيلي بقا الحكايه من الأول أصل بموت في الحكايات…
يخرج محمد من غرفه التحقيق.. وفي يده كل الحقيقه.. بضحك… يتصل بشهد….
ألا حبيبي عااامل اي….
شهد… انت تعبان مش كده.. ثم تغلق في وجهه….
محمد.. مجنوون!! مفيش مشكله نتقابل وجهها لوجهه..
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أنت لي وحدي)
تعليق واحد