روايات

رواية أحببت مختل الفصل الأول 1 بقلم أسيل محمد

رواية أحببت مختل الفصل الأول 1 بقلم أسيل محمد

رواية أحببت مختل الجزء الأول

رواية أحببت مختل البارت الأول

أحببت مختل
أحببت مختل

رواية أحببت مختل الحلقة الأولى

فين بنتها؟
اسيل: انا اهو
-تعالى لبسيها طرحه الكفن وحطيها مسك وبدره الرحمه
ولسه اسيل هتقرب من جثه مامتها قاطعتها خالتها
احسان قالت: و ليه بنتها اللى تعمل كدا انا اختها ومن حقي اعمل كدا
الست اللى بتغسل الجثه قالت بصوت عالى: احنا واقفين ع ميت ومينفعش كدا
و ادت اسيل الطرحه اسيل مسكتها ولبستها وايديها بتترعش والست ساعدتها وباست مامتها اللى بين ايادي ربنا وحطتلها مسك وبدره الرحمه ووقفت بعيد زي ماكانت
فاقت اسيل ع صوت المريضه النفسيه اللى قدامها وبتقولها وماتت امي ع كدا
اما اسيل ف حطت ايديها ع دماغها لانها افتكرت الذكري اللى بتوجع قلبها بصت للمريضه واتكلمت معاها شويه والمريضه مشيت
اسيل راحت قعدت ع مكتبها ومستنيه الكشف اللى بعده عشان تروح لانه اخر كشف
دخل راجل عجوز ف سن ال٨٠
اسيل قالت: اتفضل ياحج استريح
قعد الراجل
اسيل قالتله: اي اللى خلاك تفكر تيجي هنا
الراجل: حفيدي
اسيل بعدم فهم: مش فاهمه حضرتك ممكن توضح اكتر
الراجل الذى يدعي (الشافي ) قال: حفيدي عمل حادثه من سنتين والدكتور قال انه رجع لسن ال٥سنين نتيجه الحادثه والصدمه عليه وانه اوقات بيجي عليه بيفتكر كل حاجه وبيرجع طبيعي بس بعدها عقله بيرجع ل سن ال٥سنين تانى ولازم دكتور نفسي عشان يتابع معاه وانا ملقتش اشهر منك ف انا بطلب منك انك تيجي تعيشي معانا انا وحفيدي وابني ومراته ف القصر ب صفتك قريبتنا وكنتي مسافره برا وهتيجي تقعدي عندنا لحد ماتخلصي شغلك وتقدري ترجعي لبيتك وممكن تيجي العياده بتاعتك عادي بس بحيث يكون علاجه اسرع لانه ضابط ولازم يرجع طبيعي تانى
اسيل: ايوه انا مقدره دا بس هوا ممكن يجيلي العياده كل يوم عادي
الشافعي: بس هوا دلوقتي طفل ومش هقدر اقنعه
اسيل بتفكير: انا موافقه بس حضرتك تقولي تفاصيل اكتر عشان اقدر اساعده
الشافي: الحاكيه بدأت لما……..
بعد حوالى نص ساعه من الحكي
اسيل قالت: تمام يااستاذ شافعي
شافعي: ممكن اوصلك تلمي هدومك واستناكي تحت
اسيل: تمام يلا
وصلها طلعت جابت حاجاتها ونزلت ركبت العربيه ومشي ناحيه القصر
وبعد مده وصلو وكان فيه شخص واقف ف بلكونه من اوض القصر طفي سيجارته بتركيز ع البنت اللى مع جده ورمي السجاره ودخل الاوضه.

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت مختل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى